الثلاثاء, 26-أغسطس-2025 الساعة: 08:16 ص - آخر تحديث: 02:23 ص (23: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
المُثَقَّفُ الْأَنِيقُ/ كَرِيم بن سَالِم الحَنَكِي غَادَرَنَا قَبْلَ الأوان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمرنت -جميل الجعدبي -
تقرير دولي يشيد بجهود الإصلاحات المالية في اليمن
أكد تقرير رسمي - للبنك الدولي والحكومة الهولندية تحسن الوضع المالي في اليمن بقوة أواخر التسعينات ، مرجعاً سبب ذلك إلى الجهود التي بذلتها الحكومة اليمنية لاستعادة الاستقرار المالي وارتفاع أسعار النفط.
وأشار تقرير تقييم المسألة المالية المحاسبية للبلد – والذي حصل "المؤتمرنت" على نسخة منه- إلى ازدياد العجز المالي منذ العام 2001م عاكساً بدوره هبوطاً في إجمالي الإيرادات المالية بالنسبة للناتج الإجمالي المحلي (خاصة إيرادات النفط والضرائب)، وارتفاعاً في نفقات الحكومة؛ متجاوزاً كل المتوسطات التاريخية.
وأوضح التقرير الذي جرى مناقشته اليوم ضمن أعمال (ورشة العمل الخاصة بتعزيز تطوير الموازنة والمساءلة المالية) أن السياسة المالية في اليمن عانت عام 2002م، وفي النصف الثاني من عام 2003 من بعض مواطن الضعف بسبب الالتزامات الزائدة للوزارات الكبيرة وارتفاع الدعومات المالية للديزل الناجمة عن ارتفاع أسعار النفط. وهو ما أدى إلى تسجيل عجز في الموازنة، قدره التقرير بنحو (4.2)% من الناتج الإجمالي في عام 2003م.
وتوقع التقرير الذي أعدته بعثة مشتركة للبنك الدولي والحكومة الهولندية، ونفذه فريق تقييم المسألة المالية المحاسبية للبلد (CFAA) -في إبريل 2004م- انخفاض إنتاج النفط على المدى المتوسط بنسبة سنوية قدرها 5% ابتداءً من عام 2005م؛ محذراً من تدهور الوضع المالي إذا لم تبدأ عملية التصحيح المالي دون تأخير.
وأشار التقرير إلى بعض الخطوات التصحيحية المتخذة مثل خفض الدعومات المالية غير الفعالة للديزل، وتوسيع قاعدة الضرائب من خلال إدخال ضريبة المبيعات العامة وتحسين الإدارة الضريبية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025