الثلاثاء, 10-يونيو-2025 الساعة: 10:17 ص - آخر تحديث: 12:16 ص (16: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
عربي ودولي

تشرين - السورية

المؤتمر نت - صحيفة تشرين السورية
عمر جفتلي -
يستكملون فصول المؤامرة
تزامنت دعوة أرئيل شارون اليهود في الولايات المتحدة للقدوم الى «اسرائيل» والاستيطان فيها مع دعوة بنيامين نتنياهو وزير المالية الاسرائيلي للاسراع باستكمال بناء جدار الفصل العنصري حول مستوطنات الضفة الغربية، في الوقت الذي كانت فيه قوات الاحتلال تواصل عمليات الاقتحام والهدم واقتلاع الاشجار والمزروعات في غير مكان من الضفة الغربية لسلب المزيد من الأراضي الفلسطينية لمصلحة الجدار والمستوطنات التي غيّرت على أرض الواقع معالم وجغرافية الأرض المحتلة حيث بات من المستحيل الحديث عن دولة فلسطينية لها مقومات الحياة ومتواصلة جغرافياً حسب تعبير الادارة الأميركية.
مايجري لم يعد خافياً على أحد خاصة على أبنائنا في الأرض المحتلة الذين تقطعت بهم السبل وسدت في وجودهم الآمال بأن يستعيدوا أرضهم وحقوقهم المغتصبة اسوة بشعوب العالم قاطبة.. فالجدار العنصري والاستيطان اللذان تتكالب حكومة شارون على تنفيذهما بسرعة مستغلة التواطؤ الأميركي والتراخي الدولي، أوصلا الوضع في الأراضي المحتلة الى حدّ لايطاق، فلا قرية متواصلة مع جوارها إلا عبر جنود الاحتلال ولا أسرة إلا ويستحيل عليها التواصل مع الاقارب هذا عدا عن أجواء الارهاب والقتل والاعتقال وانعدام سبل العيش والظروف الصحية وما الى ذلك من اشكالات يتعمد الاحتلال ايجادها لاكراه الفلسطينيين بمعيشتهم واجبارهم على الرحيل عن أرضهم.. وهذا بالضبط ما يريده شارون عندما يجاهر بدعوته اليهود من مختلف بقاع العالم للقدوم الى المستوطنات التي تقام على الأرض الفلسطينية، وعلى مرأى ومسمع الادارة الأميركية التي تدعي الحرص على ايجاد حل للقضية الفلسطينية. ‏
ما يجري هو التهويد بعينه الذي ينسف أية آمال بالسلام وبالحل، ويجعل من قرارات الأمم المتحدة مادة أرشيفية لفصول التآمر على القضايا الحقيقية للشعوب.‏








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025