الثلاثاء, 02-ديسمبر-2025 الساعة: 09:07 م - آخر تحديث: 09:03 م (03: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - مجلس الاتحاد الاوروبي
المؤتمرنت -
بدء الاستفتاء حول الدستور الاوروبى فى فرنسا
باريس - وكالات/ توجه نحو 40 مليون ناخب في فرنسا إلى صناديق الاقتراع صباح اليوم للإدلاء بآرائهم في الاستفتاء على الدستور الأوروبي الجديد فى تصويت حاسم لابداء رايهم فى النص الجديد الذى سيدير الاتحاد الاوروبى الموسع.
ويهدف الدستور إلى تنظيم عملية اتخاذ القرار داخل الاتحاد الأوروبي الموسع. ويتعين موافقة جميع الدول الـ25 الأعضاء بالاتحاد الأوروبي على الدستور حتى يدخل حيز التنفيذ.
ووقع زعماء الاتحاد الاوروبى على الدستور الذى يضع قواعد تهدف لتيسير عملية صنع القرار فى الاتحاد بعد توسعه ليضم 25 دولة بدلا من 15 عضوا فى اكتوبر الماضى .
ويتعين لسريان الدستور أن توافق عليه كل الدول الاعضاء وفى حالة رفضه سيواصل الاتحاد الاوروبى العمل وفقا لقواعده الحالية المناسبة لاتحاد أصغر حجما.
وكانت استطلاعات الرأي الأخيرة قد أظهرت تضاربا في النتائج. فبينما أظهر استطلاع تراجع نسبة الرافضين إلى 52% أشار استطلاع آخر إلى ارتفاع نسبة المعارضين الى 56%.
وقد عكست حملة الرافضين الانقسام الحاد بين القائلين بأن الدستور سيدعم نفوذ فرنسا وسط القارة الأوروبية وبين النقاد القائلين بأنه سيضعف من قدرتها على حماية الوظائف والأجور والظروف المعيشية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025