السبت, 07-يونيو-2025 الساعة: 09:24 م - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
دين
المؤتمرنت -
عمرو خالد يروي لأول مرة القصة الكاملة لقراره مغادرة مصر
كشف الداعية الإسلامي عمرو خالد لأول مرة عن الأسباب الحقيقية التي دفعته إلى مغادرة موطنه مصر لمدة تزيد على عامين مؤكدا على أنه تعرض لضغوط أمنية لمنعه من ممارسة نشاطه الدعوي وهو الأمر الذي رفض الاستجابة إليه.
وفي حوار مباشر استمر نحو أربع ساعات مساء الثلاثاء 27-9-2005 قال عمرو خالد لبرنامج القاهرة اليوم الذي يقدمه عمرو أديب على شبكة أوربت إنه قرر العودة إلى مصر دون التنسيق مع أحد بعد حالة الحراك السياسي والاجتماعي التي شهدتها في الأشهر الأخيرة، ونفى مرارا وجود صفقة مع الحكومة أو جهات أمنية سبقت عودته.
وأشار خالد دون تفصيلات إلى أنه تعرض لضغوط من جهات أمنية لوقف أنشطته الدعوية والاكتفاء بعمله الأساسي كمراجع للحسابات، وكان معنى بقائه في مصر أن يترك هذا العمل الذي يعتبره رسالة له إلى الأبد ولكن أحدا لم يضغط عليه أو يأمره بترك البلاد.
وقال خالد: قرار الهجرة اتخذته خلال ساعتين فقط بعد معرفتي بهذه القرارات، ولم أكن أعرف الجهة التي يمكن أن أسافر إليها ولم يكن لدي المال كما لم يكن جواز سفري معي حيث كنت قدمته للحصول على تأشيرة عمرة، فاجتهدت حتى حصلت على جواز السفر وفي تدبير الأموال ثم حجزت على أول طائرة مغادرة إلى أمستردام في مساء تلك الليلة دون أن أبلغ والدي ووالدتي بقراري السريع، وقبل أن تستوعب زوجتي مضمون وحجم هذا القرار، وذلك قبل أن انتقل بعد ذلك إلى لندن وبيروت.
وأشار خالد إلى أنه رفض طوال الفترة التي بقي فيها خارج مصر ،الحديث عن الضغوط التي تعرض لها لأنه يرفض الإساءة إلى بلده وهو خارجها، ولكنه رأى أن يعلن ذلك بعد عودته إلى بلده ومن على أرضها لأنه لم يعد يقبل أن يصنف الدعاة ضمن "الملف الأمني" وأن تتعامل معهم جهات الأمن، ولأنه يرى أن الظروف في مصر والعالم العربي تغيرت بفعل تطور وسائل الاتصال التي تضع المعلومة الصحيحة أمام أيدي الناس بسرعة، وبفعل تزايد الوعي الجماهيري.
*الراية









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025