الثلاثاء, 08-أبريل-2025 الساعة: 04:49 م - آخر تحديث: 04:00 م (00: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت- الجزيرة نت -
جنبلاط يهاجم مهمة عمرو موسى ويتهم دمشق بالإرهاب
صعد الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط من الحملة التي بدأت كتلته والغالبية النيابية بشنها أمس على المهمة التي يقوم بها الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى منذ 14 من الشهر الجاري، داعيا إياه إلى التوجه إلى دمشق بدلا من لبنان لوقف ما أسماه القتل السياسي الذي تمارسه سوريا في لبنان.
واتهم جنبلاط الذي يرأس كتلة اللقاء الديمقراطي في اتصال هاتفي مع إحدى المحطات الفضائية اللبنانية النظام السوري بأنه "يهرب إلى التعريب، ويملك أدوات إرهاب، ولديه في الأدراج تنظيمات إرهابية يخيف بها الأنظمة العربية".
ورأى جنبلاط أن الغاية الأساسية من الاغتيالات هي تعطيل التحقيق، مشيرا إلى مقتل الصحفي سمير قصير بعد بدء عمل لجنة التحقيق الدولية التي تولى رئاستها القاضي الألماني ديتليف ميليس، وكذلك التفجيرات التي تبعت تلك المرحلة وما تلاها من اغتيالات أو محاولات اغتيال.
هجوم جنبلاط جاء بعد يوم من تصريحات النائب في كتلته وائل أبو فاعور التي قال فيها إن موسى غير مرحب به في لبنان "إذا كان سيأتي لتبرئة سوريا من اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري".
وحذر أبو فاعور من القبول بتمرير تسوية تقول بوقف الاغتيالات السياسية للقوى والشخصيات الديمقراطية اللبنانية مقابل "تعميم الصمت سياسيا وإعلاميا" في لبنان.
كما أدلى النائب أحمد فتفت من كتلة النائب سعد الحريري بتصريحات تصب في الاتجاه نفسه وقال لصحيفة البلد إنه "إذا جاء عمرو موسى للبحث عن الحقيقة فأهلا به أما إذا جاء لطمس الحقيقة فنحن غير مستعدين لذلك لأنه سيعني المزيد من الاغتيالات ويجعل سياسة الاغتيال أمرا مباحا".
وبدوره نفى الأمين العام للجامعة العربية في مقابلة مع إحدى الفضائيات اللبنانية الليلة الماضية أن تكون لديه مبادرة محددة، وأكد أنه أجرى اتصالات في لبنان وسوريا، بهدف وقف الاغتيالات من ناحية، ووضع حد لتوتر العلاقات بين بيروت ودمشق، والعمل على ترسيخ الاستقرار في لبنان لئلا تزداد الأمور صعوبة.
وقال موسى "لقد نقلنا مواقف وأفكارا بين الطرفين، ومصلحتنا أن يستقر لبنان وألا تستمر الاغتيالات، وكذلك عدم توجيه اتهامات معينة".
انشقاق بالحكومة
وعلى صعيد الخلاف داخل الحكومة اللبنانية قال رئيس كتلة حزب الله في البرلمان اللبناني محمد رعد إن الوزراء الذين يمثلون حزبه وحركة أمل في الحكومة سيواصلون مقاطعتهم لجلسات مجلس الوزراء.
وأشار رعد إلى أن المعوقات التي تحول دون مشاركة الوزراء الشيعة في الجلسة لم تحل بعد رغم إقرار النائب عن حزب الله بحصول ما وصفه بتقدم نسبي في المشاورات مع فريق الأغلبية البرلمانية التي تتشكل منها الحكومة.
وأجرى رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة في الأيام القليلة الماضية محادثات مع الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وزعيم حركة أمل رئيس مجلس النواب نبيه بري لإنقاذ حكومته المهددة بالانهيار.
وقد رفض رئيس الجمهورية إميل لحود القريب من دمشق ترؤس جلسة مجلس الوزراء أمس وقال أحد القريبين من الرئيس إن لحود لا يستطيع ترؤس الجلسة في ظل غياب فريق بارز من الحكومة.
يشار إلى أن الحزبين الشيعيين علقا مشاركتهما في الحكومة اعتبارا من 12 ديسمبر/ كانون الأول على خلفية قرار اتخذته الغالبية الحكومية يطالب بتشكيل محكمة ذات طابع دولي لمحاكمة منفذي اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري إضافة لتوسيع صلاحيات لجنة التحقيق الدولية في اغتيال الحريري لتشمل باقي عمليات الاغتيال التي تهز لبنان منذ عام.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025