الخميس, 17-أبريل-2025 الساعة: 12:26 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
محافظات
المؤتمرنت/ عبدالكريم النهاري -
حمام علي يستقبل آلاف الزوار يومياً
بدأت منطقة "حمام علي" السياحية بمديرية المنارة محافظة ذمار باستقبال أفواج زوارها الذين يتقاطرون إليها من مختلف المناطق اليمنية للاستمتاع والاستجمام والاستشفاء بمياه الينابيع الكبريتية الحارة التي تشتهر بها المنطقة.
وذكر حمود سباع –أمين عام المجلس المحلي بمديرية المنار- أن موسم الاستجمام والاستشفاء لهذا العام يشهد إقبالاً كبيراً من الزوار الذين بدأت تستقبلهم المنطقة أكبر مما كان عليه خلال السنوات السابقة.
معتبراً أن موسم الاستجمام والاستشفاء الذي يبدأ بنهاية فصل الشتاء وبداية فصل الربيع حوالي (30-60) يوماً يعدُّ يوماً من أهم المواسم التي يفضلها الزوار للاستحمام والاستشفاء بمياه الينابيع الكبريتية الحارة، خاصة وأن المياه خلال هذه الفترة تكون درجة حرارتها أعلى مما هو عليه خلال الأوقات الأخرى.
مؤكداً أن الآلاف من الزوار الذين تستقبلهم المنطقة سنوياً يقدمون بقصد الاستجمام والاستشفاء بالمياه الكبريتية الحارة التي تعد من أفضل الوسائل لعلاج أمراض الجلد والروماتيزم والعديد من الأمراض الأخرى التي يتعذر بشفاؤها بواسطة الأدوية والأعشاب.
مشيراً إلى أن الاستشفاء بمياه الينابيع الحارة استقطب اهتمام الآلاف من المرضى من مختلف الدول الشقيقة والصديقة،والتي حققت هذه الوسيلة النجاح في شفائهم من الأمراض التي قدموا لعلاجها.
وأشار إلى أن منطقة حمام علي السياحية لا تزال بحاجة إلى الكثير من الوسائل التي تؤهلها لاستقبال مرتاديها كالفنادق والمطاعم والوسائل الخدمية الأخرى.
داعياً المستثمرين إلى الاستثمار في المنطقة، باعتبار ما تمتاز به من أهمية ستعود بالنجاح لمشروعاتهم.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "محافظات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025