السبت, 07-يونيو-2025 الساعة: 02:10 م - آخر تحديث: 12:33 م (33: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
قضايا وآراء
. -
المشترك يدعو لخرق الأنظمة
في الوقت الذي تتحدث فيه أحزاب المشترك ومبادراته المتتالية عن أهمية التمسك بالدستور والأنظمة والقوانين، وتؤكد في كل أطروحات الإصلاح السياسي التي تفردت بها نقطة الخلاف فيها مع المؤتمر الشعبي العام أنه لا يلتزم بالأنظمة والقوانين على حد زعمها.
في هذا الوقت نجد أن أحزاب المشترك تطالب المؤتمر بإلغاء اللجنة العليا للانتخابات واختيار غيرها.. والغريب في مطلب أحزاب المشترك، هو كيف تدعو لإلغاء اللجنة العليا للانتخابات، وهي لجنة، ووفقاً للدستور لا يتم عزلها إلا بعد انتهاء فترة عملها المحددة بست سنوات، وأن أي من المطالبة بتغييرها لا يملكه إلا القضاء من خلال رفع قضية بهذا الشأن وبذلك لا يملك المؤتمر حق إلغائها.
تصوروا أن الذين يدَّعون حرصهم على الأنظمة والقوانين يطالبون المؤتمر بخرقها حتى يعاد تفاصيل لجنة عليا للانتخابات على مقاس أهدافهم..
ألا يعبر هذا عند المشترك عن ممارسة سياسية وحزبية قائمة على المغالطات، فهي تقول عكس ما تريد.. وتعلن عكس ما تبطن.
هذا مثال بسيط على ادعاءات أحزاب المشترك وزيف مطالبها بالإصلاح السياسي.. وإلاَّ فأين احترام الأنظمة والقوانين يا مشترك من الممارسات الحزبية والسياسية والإعلامية السيئة بحق اللجنة العليا للانتخابات، وبحق الديمقراطية وبحق الوطن؟.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025