الأربعاء, 08-مايو-2024 الساعة: 03:05 م - آخر تحديث: 03:02 م (02: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت/وكالات -
قوة المساندة تعيد انتشارها فى غزة وفتح تشيد بنتائح الحوار

قالت مصادر أمنية فلسطينية ان القوة التنفيذية الخاصة التابعة لوزارة الداخلية أعادت انتشارها صباح السبت فى بعض مفترقات الشوارع بمدينة غزة بناء على أوامر من وزير الداخلية سعيد صيام.
وذكر شهود عيان أنهم شاهدوا منذ ساعات الصباح الأولى عودة عناصر القوة التنفيذية الخاصة لبعض مفترقات الشوارع التى كانت متمركزة فيها خلال الأيام الماضية.
وأشارت مصادر فى القوة التنفيذية الى إن اعادة انتشارها من جديد يأتى استجابة للمصلحة العليا وتلبية لرغبة المواطنين مشيرة الى أن انتشارها حقق الأهداف المرجوة.
يذكر ان القوة التنفيذية الخاصة قد انسحبت الجمعة من شوارع القطاع وأعادت تمركزها وانتشارها فى نقاط ومراكز معينة بناء على تعليمات من وزير الداخلية.

نتائج الحوار

من جهة أخرى أكد أحمد عبد الرحمن الناطق الرسمى باسم حركة فتح أن هناك إجماعا وطنيا من كافة الفصائل على ما ورد فى وثيقة الاسرى باعتبارها "الارضية الصالحة لوضع برنامج عملى يتوافق عليه الجميع".
وردا على ما ذكره غازى حمد الناطق باسم الحكومة الفلسطينية من أن حماس توافق على "معظم" ما جاء فى الوثيقة قال عبد الرحمن لاذاعة صوت فلسطين السبت إن "الوثيقة تحمل فى طياتها قواسم مشتركة بين كافة القوى والفصائل الفلسطينية ممثلة بالقيادات الاسيرة داخل السجون الاسرائيلية".
وأبدى عبد الرحمن استغرابه إزاء تحفظ كل من حركة الجهاد الاسلامى وحكومة حماس على بعض النقاط الواردة فى الوثيقة لاسيما الالتزام بقرارات الشرعية الدولية واعتراف حماس بأن منظمة التحرير الفلسطينية هى الممثل الشرعى والوحيد للشعب الفلسطينى واصفا ذلك التحفظ بأنه الامر المستغرب.
وفيما يتعلق بتلويح الرئيس الفلسطينى محمود عباس بطرح الوثيقة على استفتاء شعبى إذا لم تتوصل الفصائل لاتفاق خلال عشرة أيام قال عبد الرحمن إن "الرئيس وضع المؤتمر أمام مسئولياته حينما طلب التوصل لاتفاق خلال عشرة أيام ولا اعتقد أن اللجنة العليا للحوار الوطنى بحاجة إلى كل ذلك الوقت لانجاز برنامج العمل".

عمليات لسرايا القدس

فى سياق آخر أعلنت سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الاسلامى فى فلسطين أن عناصرها أطلقوا صاروخين من طراز قدس متوسط المدى على بلدة سديروت جنوب إسرائيل وذلك ردا على استشهاد محمود المجذوب أحد مسئولى الحركة فى لبنان وشقيقه نضال فى تفجير استهدفهما الجمعة فى مدينة صيدا اللبنانية.
وقالت السرايا فى بيان لها إنها تعلن"مسئوليتها عن استهداف مغتصبة سديروت المقامة شرق شمال قطاعنا الحبيب على أراضينا المحتلة عام 48"، وأضاف البيان: "تمكن المجاهدون الابطال من العودة إلى قواعدهم سالمين، وقد اعترفت إذاعة العدو بأن انفجارا هز المدينة المذكورة وقد أخفى العدو خسائره".

اشتباك فى جنين

إلى ذلك أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكرى للجان المقاومة الشعبية أنها تمكنت من الاشتباك مع قوات الجيش الاسرائيلى لمدة ساعة ونصف الساعة فى بلدة قباطية قضاء جنين شمال الضفة الغربية.
وأوضح بيان للالوية أن إحدى مجموعاتها "تمكنت من الاشتباك لمدة ساعة ونصف مع قوات الاحتلال التى حاولت اقتحام البلدة" مؤكدة أنها أوقعت إصابات مباشرة فى صفوف الجنود الاسرائيليين وتمكنت من إعطاب آلية عسكرية، وأشار البيان إلى أن المجموعة "عادت إلى قواعدها بسلام".
وأكد أن هذه العملية تاتى رداً على "المجازر التى ترتكب بحق المقاومين الفلسطينيين فى قطاع غزة والضفة الغربية ورداً على اغتيال القيادى البارز فى الجهاد الاسلامى محمود المجذوب وشقيقه نضال فى لبنان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024