الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 09:29 م - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
رياضة
المؤتمر نت -
المونديال..توازن رعب في نصف النهائي
يصعب على أي ناقد أو خبير ان يرجح كفة منتخب على آخر في مباراتي الدور نصف نهائي كأس العالم الـ18 الذي ينطلق اليوم بلقاء إيطاليا وألمانيا في مدينة دورتموند، الساعة 10.00 ويستكمل غداً بلقاء فرنسا والبرتغال في التوقيت عينه في مدينة ميونيخ.
حظوظ منتخبات "المربع الذهبي" متساوية، وفي صفوف كل منها أوراق قادرة على إحداث الفارق. "الماكينة" الألمانية امام اختبار لقدراتها في تفكيك الترسانة الدفاعية الإيطالية. وفي الجانب الآخر، ستبذل "ديوك" فرنسا ما في وسعها للحد من طموح "أبناء سكولاري" العريض في لقب يدخل عبره المدرب البرازيلي ولاعبوه التاريخ من الباب الواسع.
لكن "توازن الرعب" في هذا الدور لا يلغي بعض الثوابت التي لا يمكن تجاوزها فنياً. المعنويات التي نعم بها "الديوك" اثر الانتصار التاريخي على البرازيل، يضاهيها انطلاقة ألمانية جامحة معززة بإقصاء "التانغو الارجنتيني" والجمهور المتحمس. يقابلهما إرهاق برتغالي جراء "المباراة الماراتونية" أمام إنكلترا، وقدرة تنظيمية هائلة للطليات على "فرملة" خصومهم عبر "ألغام" دفاعية مزروعة باتقان.
وبعيداً عن أجواء نصف النهائي الملتهب، استقبلت البرازيل، أمس، منتخبها العائد ومعه أذيال الخيبة. وإذا كانت المباراة امام فرنسا أصبحت في سجلات المونديال، فان اسئلة عدة لا تزال مطروحة حول ما حدث لفرقة "السامبا". فما حدث هو غير عادي أبداً في المفهوم الكروي، وهو أعاد الى الأذهان تعاطي المنتخب البرازيلي مع الحدث. كيف استعد البرازيليون للمونديال؟ وبأي روح خاضوا المسابقة؟ ولماذا لم تظهر "بعض" امكاناتهم الجبّارة؟ ولماذا غاب نجوم مثل رونالدينيو وسيسينيو وغيرهما عن السمع؟
ولعل ما يطرح في الصحافة البرازيلية حالياً حول هذه النقاط يؤشر الى فضح خبايا مستورة في المستقبل ولا سيما ان بعض النقاد ذكّر ان البرازيل استعدت للمونديال بطريقة استعراضية شرّعت خلالها تدريبها للمتفرجين مقابل اثمان "الفرجة". وخاضت مباراة واحدة إعدادية فقط امام نيوزيلندا مقابل عشرات المباريات خاضتها الفرق الأخرى. وما هو أكثر إحراجا الحديث عن خوض بعض اللاعبين المباريات مقابل وعود من باريرا، كما حدث مع كافو الذي لعب على حساب المتألق سيسينيو.
من ناحية ثانية، نعى أسطورة الكرة الفرنسية ميشال بلاتيني "المستوى الفني للمونديال" حين أشار أمس الى "مباريات لا تليق بمستويات كأس العالم". وتحدث أيضا عن التحكيم مشيرا الى "مشكلة الحكام الذين يشهرون بطاقاتهم بسرعة قياسية".

مباراتا نصف النهائي
الثلاثاء 4 تموز:
ألمانيا ـ إيطاليا في دورتموند (22.00).
الأربعاء 5 منه:
البرتغال ـ فرنسا في ميونيخ (22.00).

*رياض عيتاني
المستقبل اللبنانية -









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024