الإثنين, 03-نوفمبر-2025 الساعة: 07:59 م - آخر تحديث: 07:00 م (00: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
انتشار كبير لـ(القات) بألمانيا
ذكرت مجلة فوكوس الألمانية في عددها الذي يصدر اليوم الاثنين أن ظاهرة مضغ نبات القات بدأت في الانتشار بشكل كبير في ألمانيا .
وأضافت المجلة أن الجمارك الألمانية صادرت منذ بداية شهر يناير الماضي وحتى شهر يوليو من العام الحالي نحو 7.6 طن من هذه المادة المخدرة والتي تأتى من شرق أفريقيا وشبه الجزيرة العربية، وذلك مقابل 2.9 طن فقط في نفس الفترة من العام الماضي.
ويبيع التجار هذه المادة المخدرة للراغبين والتي تنقلهم إلى حالة الشعور بالبهجة والنشوة نظير مئتي يورو للكيلو جرام من هذه المادة النباتية. وصرح فولفجانج شميتس من مكتب مكافحة الجرائم بالجمارك للمجلة أن التجار ربحوا بالفعل من بيع القات هذا العام 5ر2 مليون يورو .

يذكر أن القات عبارة عن مخدر خفيف يجلب المرح بمجرد مضغه لكن استخدامه يرتبط بمشاكل صحية على المدى البعيد مثل الاكتئاب وسرطان الفم
*(الراية)











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025