الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 03:11 م - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال فخامة الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية :إنه وكما يؤدي ضعف الأيمان الى انهيار القيم وتلاشي الوازع الديني وفقدان الأخلاق والضياع فان الغلو والتطرف والتعصب الأعمى في الدين يؤدي أيضاً الى تشويه صورة العقيدة الإسلامية السمحاء والإضرار بمصالح المسلمين والمساس بالأمن والاستقرار والسكينة العامة،ويبقى الطريق الواضح هو طريق الاعتدال والوسطية التي هي سمة هذا الدين الحنيف..  
وأعلن في خطابه بمناسبة حلول شهر رمضان انه تم التوجيه بالإفراج عن عدد من الأشخاص الذين تم التغرير بهم وتعبئتهم التعبئة الخاطئة وتلقينهم ما يجافي الحقائق والمبادئ العظيمة  التي جاء بها ديننا الحنيف بعد نجاح عدد من أصحاب الفضيلة العلماء والمرشدين في الحوار الفكري معهم  وإعلانهم رفض الغلو والتعصب وتكفير الآخرين وإدانة كل أشكال الإرهاب وترويع الآمنين واستباحة الدماء والحرمات ..

الإفراج عن عدد من المتطرفين وإنشاء مجلس أعلى للزكاة

المؤتمر نت -
رئيس الجمهورية يجدد دعوة اليمن لانسحاب الاحتلال الأجنبي من العراق ويدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤليته إزاء الإرهاب الإسرائيلي
قال فخامة الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية :إنه وكما يؤدي ضعف الأيمان الى انهيار القيم وتلاشي الوازع الديني وفقدان الأخلاق والضياع فان الغلو والتطرف والتعصب الأعمى في الدين يؤدي أيضاً الى تشويه صورة العقيدة الإسلامية السمحاء والإضرار بمصالح المسلمين والمساس بالأمن والاستقرار والسكينة العامة،ويبقى الطريق الواضح هو طريق الاعتدال والوسطية التي هي سمة هذا الدين الحنيف..
وأعلن في خطابه بمناسبة حلول شهر رمضان انه تم التوجيه بالإفراج عن عدد من الأشخاص الذين تم التغرير بهم وتعبئتهم التعبئة الخاطئة وتلقينهم ما يجافي الحقائق والمبادئ العظيمة التي جاء بها ديننا الحنيف بعد نجاح عدد من أصحاب الفضيلة العلماء والمرشدين في الحوار الفكري معهم وإعلانهم رفض الغلو والتعصب وتكفير الآخرين وإدانة كل أشكال الإرهاب وترويع الآمنين واستباحة الدماء والحرمات ..
وقال :ومازالت الجهود في هذا المجال تبذل مع الباقين منهم والباب لا يزال مفتوحاً أمام كل من يدرك خطأه ويرغب في العودة الى جادة الحق والصواب ..
كما أعلن فخامته عن تشكيل مجلس أعلى للإشراف على تحصيل عائدات الزكاة وقال: فقد وجهنا بتشكيل مجلس أعلى للأمناء ومجالس أمناء فرعية في كل المحافظات والمديريات في الجمهورية تضم في عضويتها عدداً من أصحاب الفضيلة العلماء ورجال الأعمال والتجار والموظفين الإداريين المشهود لهم بالنزاهة والكفاءة وبحيث تكون مهمة تلك المجالس وضع الدراسات والإشراف على تحصيل عائدات الزكاة والقيام بأعمال الرقابة والتوجيه لصرفها في مصارفها الشرعية .
ووجه الرئيس الحكومة ووزارة الأوقاف والإرشاد بمواصلة الاهتمام بتطوير مدارس تحفيظ القرآن الكريم في الجمهورية والإشراف عليها وتوفير الإمكانيات اللازمة لأدائها لمهامها على الوجه المنشود وبما يكفل تنشئة الأجيال النشأة الصحيحة وتسليحهم بالمعارف المتصلة بعلوم القرآن الكريم وتجويده وحفظه وتفسيره..
وجدد فخامة الرئيس دعوة الجمهورية اليمنية للمجتمع الدولي وفي طليعته الأمم المتحدة بتحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية والإنسانية إزاء الإرهاب الإسرائيلي في الأراضي العربية المحتلة وإجبار إسرائيل على احترام قرارات الشرعية الدولية والمضي قدماً نحو تحقق السلام العادل في المنطقة ووفقاً للأسس التي استندت عليها تلك القرارات وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف
وفيما يخص الشان العراقي قال الرئيس: ونجدد في الجمهورية اليمنية دعوتنا بسرعة انسحاب قوات الاحتلال الأجنبي من العراق وتمكين الشعب العراقي الشقيق من تولي إدارة شؤونه بنفسه ووفقاً لإرادته الحرة المجسدة عبر الانتخابات الديمقراطية الحرة والنزيهة.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024