الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 06:20 م - آخر تحديث: 06:03 م (03: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

كشف عن انتقادات إصلاحية وجهت له

المؤتمر نت-متابعات -
الكاتب الخامري يصف الإصلاح بالمتخبط ويحمل الزنداني مسؤولية نتائج فتواه

وصف الكاتب العربي محمد عبدالغفور الخامري العلاقة بين (الاشتراكي والإصلاح) في اليمن (بالعلاقة الاستراتيجية بين المتضادات)، مبدياً تخوفه من التأزم الحاصل بين الإصلاح والاشتراكي نتيجة تكفير أحد رموز حزب الإصلاح الدينية للدكتور ياسين سعيد نعمان- عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي -مشيراً إلى أنه (لا يخفى على القارئ اللبيب ما يمكن أن يحدث التعصب الأهوج إذا وصل إلى التكفير المستحق لحكم الردة "القتل" .
ونبه في مقال نشرته الحقائق اللندنية إلى أن الطرف الآخر لن يقف مكتوف اليد إذْ لا بد أن يكون هناك رد فعل تضمن لهذا الطرف حياته وبقائه ومستقبله السياسي وهي الشرارة التي ستقضي على شبابنا وقياداتنا في آن معاً، وستصل باليمن إلى منعطفات خطيرة لا يعلمها إلا الله.
وحّمل الشيخ الزنداني مسئولية الصراع الذي ستئول إليه البلاد نتيجة فتواه، وقال أن الطرف الأول في الصراع سيكون حريصاً على تنفيذ حكم الله في المرتد، أما البقية فسيكون صراع حياة وانتقام، ودفاع عن وجود وكيان ليس إلا..
فهل يتحمل الشيخ عبدالمجيد الزنداني أن يكون سبباً في صراع دموي يذهب ضحيته زهرة شباب اليمن لا سمح الله..)
وتساءل الكاتب عن الصمت الذي يخيم على الشيخ الزنداني، وقال: (لماذا لا يخرج الشيخ الزنداني من صمته ويعقد مؤتمراً صحفياً كما عقد سابقاً للدفاع عن العديد من القضايا والآراء والطروحات التي أطلقها مثل (زواج فريند) مثلاً، ويوضح وجهة نظره نفياً، أو إثباتاً مع التوبة والاستغفار والعدول عنها جهاراً نهاراً حتى تبرأ ذمته أمام الله والملائكة والناس أجمعين).
وكرر الكاتب تساؤله عن المواقف التي يبديها الشيخ الزنداني: (ما الذي يخيفه من المواجهة.. ألا يعلم أن مواجهة الدنيا خير من مواجهة الآخرة).
ويكشف الكاتب محمد الخامري في آخر مقالته عن انتقادات إصلاحية وجهها له بعض قيادة الإصلاح نتيجة استخدامه لهذا الأسلوب في توجيه النصح لهم ولرموزهم الدينية واصفاً تلك الانتقادات بأنها(وصلت إلى حد الاستهزاء والتهكم) من أسلوبه (النصائحي)، كما أسمى قيادات الإصلاح.
واختتم الكاتب الخامري مقالته بنصيحة أسداها للشيخ الزنداني بأن (يترك حزب الإصلاح وشأنه وليأخذ العبرة من بيان الهيئة لهذا الحزب المتخبط) معتبراً ذلك البيان تنصلاً من الهيئة عن الشيخ الزنداني؛ حيث جاء في البيان أن (علاقات الإصلاح ليست رهناً للمواقف والآراء الشخصية).
وأضاف (يبقى أن يقولوا – قادة الإصلاح- نحن بريئون مما يفعله عبدالمجيد الزنداني لولا الحياء منعهم، ولكنه لن يمنعهم دائماً يا شيخ عبدالمجيد).
وكان الكاتب الخامري أوضح في مقال آخر نشره بنفس الموقع أنه يختلف مع (اللقاء المشترك) (إلى حد أني أمقته) مشيراً إلى أن الأسس النفعية التي ابتنى عليها (اللقاء المشترك) هشة، ولا يمكن لها الدوام (لأنه يبني على قواعد هشة يمكن أن تنهار مع أول منعطف "مصلحي" لأحد الحزبين الكبيرين فيه (الإصلاح والاشتراكي) وهما اللذان جمعتهما المصلحة والخوف من (الذوبان والانقراض) رغم البون الشاسع في التركيبة والأيدلوجية الفكرية لكل منهما، والتي وصلت إلى حد العداء والمواجهة الكلامية من على منابر المساجد والصحافة وغيرها في يوم ما).








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024