الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 04:16 ص - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
دين
المؤتمرنت -
فتوى تحرم أسماك "دجلة"
طالت فتاوى رجال الدين في العاصمة العراقية بغداد اسماك نهر دجلة الذي يخترق المدينة والتي كانت مصدراً للغذاء لسكانها منذ قرون طويلة.

وذكرت صحيفة “التايمز” البريطانية أنه في حين أن صيد وبيع الأسماك التي تجوب نهر دجلة كانت عادة متوارثة لأهالي بغداد منذ قرون طويلة، إلا أن ارتفاع عدد الجثث البشرية التي تلقى في النهر دفعت بعض رجال الدين إلى اعتبار أن الأسماك لم تعد صحية، وأنه يتوجب إصدار فتوى شرعية لتحريم تناولها.

وأشارت الصحيفة إلى أن عدد الجثث التي تلقى في مياه نهر دجلة ارتفع بشكل كبير، بعد زيادة وتيرة حوادث العنف الذي تشهده العاصمة العراقية. ومن بين الذين يعانون من هذه الفتوى الدينية الصياد أبو أياد البالغ من العمر 55 عاماً والذي ورث مهنته عن والده وجده الذين كانوا يعتاشون منها.

وقال أبو أياد “أعتقد أن أسماك دجلة هي الأفضل لكن بسبب الفتاوى، فإن قلة من زبائني سيستمرون في شرائها”. وذكرت الصحيفة أنه إلى أن يصار إلى إزالة الجثث من مياه نهر دجلة، فإن المواطنين العراقيين سيضطرون للجوء إلى الأسماك التي تربى في المزارع لكي يتناولو طعام “المسقوف” التقليدي على العشاء.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025