الثلاثاء, 08-أبريل-2025 الساعة: 09:55 ص - آخر تحديث: 12:05 ص (05: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أظهر جهاز المسح مناطق نشاط الدماغ
المؤتمرنت - BBC -
لعبة فيديو تستكشف "تلافيف" الخوف
كشفت لعبة تشبه لعبة الفيديو، تُستخدم خلالها صعقات كهربائية ضد اللاعبين، عن رد فعل الدماغ حيال الخطر المحدق.
وأظهر جهاز مسح إلكتروني أن المشاركين في التجربة، يستخدمون مناطق مختلفة من الدماغ، وفقا لمستويات الخطر الذي يتخيلون أنه يهددهم.

وأظهر الجهاز، أن النشاط الدماغي ينتقل من مقدمة المخ إلى المنطقة الوسُطى، مع تعاظم الخطر، وتحول القلق إلى الذعر.

وقال الباحثون الذين نشروا بحثهم في مجلة ساينس (العلم)، إن تغير مستويات ردود الفعل ضروري من أجل البقاء.

وقال الدكتور دين موبس من جامعة كوليدج لندن، وأحد مؤلفي المقال: "لولا الخوف، لن يمكن للحيوانات أن تتفاعل مع الخطر."

و قال هذا الباحث، إن غياب الشعور بالخوف، طريقة خاطئة للاستمرار.

كر وفر
طلب الفريق من المتطوعين، المشاركة في لعبة فيديو، وأن يحركوا مثلثات زرقاء عبر متاهة ثنائية الأبعاد، وتجنب النقط الحمراء "المفترسة". وإذا ما أخفق اللاعب في ذلك تلقى صعقة كهربائية عن كل مثلث "سقط ضحية" النقاط الحمراء.

وأثناء اللعب، استخدم الدكتور موبس صنفا من أجهزة المسح الألكترونية، لمراقبة نشاط دماغ اللاعبين.

وأظهر الجهاز المناطق التي تدفق إليها الدم بنسب عالية. وأوضح الباحث قائلا: "كلما كانت كمية الدم المتدفقة كبيرة، كانت المنطقة الدماغية نشطة."

وكلما كانت النقاط المفترسة بعيدة شيئا ما تدفق الدم إلى مقدمة القشرة الدماغية.

وتنشط هذه المنطقة عندما يكون المرء عند مستوى الشعور بالقلق، وتساعده على تنسيق عملية الفرار، لتجنب الخطر". ولكن عندما تقترب النقاط الحمراء في لعبة الفيديو كثيرا، يتدفق الدم بكميات أكبر إلى مناطق وسط الدماغ.

ويقول الدكتور موبس إن هذه المنطقة هي التي تتحكم في ردود الفعل الغرائزية، من قبيل الفرار أو المُقاومة.

ويضيف الباحث قائلا: "عندما يتطلب الأمر باتخاذ قرار سريع، فإن منطقة الدماغ الوسطى، قد تعرقل نشاط قشرة مقدمة الدماغ. فكلما اقترب الخطر صار رد الفعل مندفعا أكثر، وتضاءلت حرية الإرادة."








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025