الجمعة, 22-نوفمبر-2024 الساعة: 11:36 ص - آخر تحديث: 03:15 ص (15: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
رياضة
المؤتمر نت -
المؤتمرنت/ محمد القيداني -
الهلال طار بالذهاب.. وجولات ساخنة للإياب
طار هلال الساحل الغربي بصدارة القسم الأول للدوري الكروي في اليمن بعد أن تمكن من حسم الفوز في لقاء الجولة الأخيرة لمرحلة الذهاب أمام ضيفه شعب إب رافعاً رصيده إلى 26 نقطة في صدارة دوري أندية الدرجة الأولى لكرة القدم. مستفيداً من الهدية المجانية التي قدمها نوارس المكلا (شعب حضرموت) إثر فوزه على مضيفه اليرموك في الأسبوع الـ13 والأخير ، موقفاً بذلك التصاعد النقاطي ليرموك الروضة الصنعانية بعد تجمد رصيده جراء الخسارة تلك عند النقطة 24 متراجعاً للمركز الثالث وبفارق الأهداف عن شعب حضرموت الوصيف بذات الرصيد.

ورغم إسدال الستار عن القسم الأول للدوري إلا أن تقارب المستوى لجميع الفرق وانخفاض معدل الأهداف في مجمل جولات الذهاب والتقارب النقاطي أهم العلامات البارزة في هذا القسم.

حيث شهدت جولاته الـ13 إقامة 91 مباراة منذ انطلاق الذهاب في الـ27 من ديسمبر 2007م وحتى آخر مبارياته في الـ24 من مارس الحالي بلقاء الصقر وصيفه أهلي صنعاء والذي انتهى لمصلحة صقور الحالمة بهدفين نظيفين.

وسجل خلال مبارياته 177 هدفاً اهتزت بها شباك جميع الفرق دون استثناء، وكان لصقر الحالمة تعز نصيب الأسد بإحرازهم 19 هدفاً ليعتبر بذلك خط هجوم الصقر القوة الضاربة بين خطوط المقدمة لباقي فرق دوري الأضواء الـ14.

في حين سجل دفاع عنيد اللواء الأخضر (شعب إب) الرقم الأضعف في الخطوط الخلفية بقبول مرماه لـ18 هدفاً واكتفاءه بالمركز الثالث عشر وما قبل الأخير بـ13 نقطة.

وجاء هلال الحديدة متصدر الذهاب الفريق الأكثر إحرازاً للفوز بإحرازه الفوز في ثمان مباريات، في حين سجل فريقي شعب إب ومتذيل الترتيب العام فريق 22 مايو الرقم الأعلى في التعرض للخسارة وذلك بخسارتهما لثمان مواجهات لكل فريق، وكانت فرق أهلي صنعاء المدافع عن لقبه وأهلي تعز العائد بعد غياب لأربعة عشر موسماً وشباب الجيل والفرق الأكثر تعادلاً بتعادلها في خمس مباريات من مباريات الذهاب.

وحققت مباراة أهلي صنعاء وضيفه الشعلة في الأسبوع العاشر الرقم الأعلى في تسجيل الأهداف في مباراة واحدة وذلك بتسجيل ستة أهداف، منها خمسة للأهلي وهدف شرفي للشعلة من عدن.

وبالنظر إلى خارطة الترتيب العام لدوري الأضواء نجد أن إجمالي مباريات الفوز 96 مباراة، ومثلها من المواجهات الكروية خسارة في حين سجلت 22 مباراة اقتسام نقاطها بالتعادل بين طرفي كل لقاء منها.

وسجل الأسبوع السادس غزارة تهديفية لهجوم الفرق بتسجيل 22 هدفاً في جميع مباريات هذا الأسبوع، في حين سجل الأسبوع الثالث عشر والأخير للذهاب النسبة الأدنى لإحراز الأهداف، باكتفاء مهاجمي الأندية بإحراز سبعة أهداف فقط في هذه الجولة.

ومن المتوقع أن تشهد الفرق الـ14 تنافساً غير عادي سواءً على مستوى الصدارة والمنافسة على اللقب أو في قعر الترتيب العام للفرار من الهبوط لدوري المظاليم الموسم المقبل.

حيث تدخل فرق الصدارة وهي هلال الحديدة وشعب حضرموت واليرموك والصقور أهلي صنعاء صراع المقدمة، كون الفاصل النقاطي بين هلال الحديدة والمتصدر وأهلي صنعاء الخامس ست نقاط فقط في مؤشر يؤكد أن للإياب جولاته الساخنة بين الفرق الطامحة على حسم اللقب.

وما تزال فرق الوسط المكونة من الشعلة السادس بـ19 نقطة وأهلي تعز السابع بـ17 نقطة وبفارق الأهداف عن وحدة عدن الثامن بذات الرصيد وعن وحدة صنعاء التاسع بـ16 نقطة وبفارق الأهداف عن حسان أبين بذات الرصيد في موقف يسمح لها بالمنافسة على اللقب، فالفارق مع المتصدر والعاشر سوى عشر نقاط.

كما أنها في الوقت ذاته في موقف صعب في حال تعرض بعضها لنتائج سلبية في إياب دوري الأضواء مما يؤشر أنها مهددة هي الأخرى بخوض معمعة صراع الفرار من موقع الخطر.

ولعلَّ فريق 22 مايو متذيل الترتيب العام الفريق الأكثر تهديداً بالعودة إلى دوري المظاليم لخسارته لثمان مباريات وتجمد رصيده عند تسع نقاط، في حين قدم شعب إب الأخير بـ13 نقطة صورة مخيبة لآمال عشاق العنيد عقب المستوى الضعيف والنتائج السلبية التي رمت بظلالها على الفريق ليقبع في المركز الثالث عشر.

ورغم البداية القوية للرشيد القابع في المركز الثاني عشر بـ14 نقطة إلا أنها لم تشفع له في احتلال مركز أفضل مع نهاية مرحلة الذهاب ولم يختلف عن النهج ذاته فريق شباب الجيل المتراجع للمركز الحادي عشر بذات الرصيد وبفارق الأهداف عن الرشيد.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024