الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 11:53 م - آخر تحديث: 11:52 م (52: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار وتقارير
المؤتمر نت - احمد الصوفي
المؤتمرنت -
الصوفي : وزن المشترك في المحليات لا يعيق انتخاب المحافظين
انتقد أمين عام المعهد اليمني لتنمية الديمقراطية موقف أحزاب اللقاء المشترك لرفضها انتخاب المحافظين ومشروع تعديل قانون السلطة المحلية الذي سيمكن من إجراء انتخابات المحافظين يوم 27 أبريل الجاري.

وقال أحمد الصوفي :مخطيء من يظن أن المعارضة يمكنها أن تغلب مصلحة اليمن على مصلحتها أو تنظر إلى أبعاد العملية الديمقراطية باحتياجاتها للتطور أهم من وزنها داخل السلطة وحساباتها الانتخابية القادمة لا يمكن أن يجعلها تثق بإرادة الشعب بانتخاب المحافظين لأن المعارضة تسعى إلى توفير مناخات متوترة صاخبة فوضوية كثيرة التطلب وأيضا لكي تغرق القيادة السياسية بمزيد من التنازلات لها لكي تعدل من وزنها داخل البرلمان القادم ولا يهمها تطور العملية الديمقراطية أو إصلاح الأوضاع بالمحافظات كما لا يعنيها حصول المواطن العادي على محافظ كفوء يحل مشاكل المواطنين ويلبي احتياجاتهم .
وأضاف الصوفي : لقد دخل في رأس المعارضة منظور خاطئ أن تأزيم الأوضاع هو قارب النجاة وحصان الرهان في الانتخابات القادمة ولو أعطت لها القيادة السياسية لبن العصفور فلن تقبله ولو أخذت بكل اقتراحاتهم فيما يتعلق بقانون الانتخابات لن يرضوا عن القيادة السياسية.

وأشار الى أن المعارضة مجبرة على رفض مشروع التعديل لأنها بنت استراتيجيها الانتخابية على تعبئة الشارع بقيم خاطئة وخطاب سياسي خاطىء وتصعيدي الأمر الذي يجعلها إذا قبلت بهذا التعديل تخسر عاما كاملا من التعبئة الخاطئة وبالتالي فان هذه التعبئة هي رهانها الانتخابي ولايمكنها التضحية بما تعتبره انجازا.

وأكد أمين عام المعهد اليمني القضية أن في رؤوسهم سيناريو لم يعد ينسجم والاحتياجات الإستراتيجية للبلد إما يفوزوا بالعضلات أو بالفوضى وإلا سيعطلون كل شيء
وأنا اعتقد أن الخاسر دائماً هو من لا يواكب عملية التطور العام ومن يتجاهل احتياجات الشعب ومن يتغافل على حقيقة أن الديمقراطية يجب أن تتطور لتصبح ذات طبيعة أو قضية تؤثر على قطاع عريض في المجتمع والخاسر هنا من لا يتفهم الموقف الصحيح في الوقت الصحيح وفي المكان الصحيح.
واضاف :المعارضة تخطئ عندما ترفض مبدأ انتخاب المحافظين وتخطئ عندما اختارت هذا التوقيت للرفض كما تخطئ من موقعها الذي لا يمثل اعتراضها أثراً معيقاً لانتخاب المحافظين لان وزنها في المجالس المحلية لا يمكن أن يكون عائقاً للانتخابات.
*26 سبتمبرنت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار وتقارير"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025