السبت, 19-أبريل-2025 الساعة: 09:15 م - آخر تحديث: 08:01 م (01: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
احتلال العراق يُفلس "البنتاجون"
طالب كل من رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى، أمام مؤتمر دولي حول العراق في ستوكهولم أمس، المجتمع الدولي بما فيه الدول العربية بالإسراع بإلغاء العقوبات والديون المستحقة على بغداد، فيما واصلت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس الدفاع عن الغزو، وأكد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون "هشاشة" الأوضاع في البلد المحتل، وتوسلت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" إلى الكونجرس منحها السلطة اللازمة لتحويل مبلغ 7.9 مليار دولار لتمويل تكاليف الحرب في العراق وأفغانستان، وحذرت من عجزها عن دفع رواتب الجنود بعد أسبوعين، بسبب استنزاف هذه الحرب لمواردها.

ودعا المالكي إلى "إنهاء العقوبات الدولية وإلغاء الديون" على بلاده، وقال أمام المشاركين في أول مؤتمر لمتابعة أهداف "العهد الدولي من اجل العراق" في العاصمة السويدية "إنها تعيق إعادة الإعمار والتنمية"، فيما أكد تراجع العنف في البلد المحتل بنسبة 80% مقارنة بالعام 2006.

وقالت وزيرة الخارجية الأمريكية خلال المؤتمر "إن العراق بحاجة كي ينجح إلى دعم دولي وإقليمي، وأنا أشجع الجميع على تعزيز التزامهم الدبلوماسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي مع شعب العراق".

وأضافت "إننا ندعو بشكل خاص جيران العراق وأصدقاءه إلى توطيد هذه الروابط من خلال زيارات رسمية للعراق وإعادة فتح السفارات والقنصليات وتعيين سفراء".

وأبلغ وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية نزار مدني الدبلوماسيين المجتمعين في ستوكهولم أن بلاده ربما تكون مستعدة لإعفاء العراق من ديونه كاملة. واختتم المؤتمر أعماله، أمس، بإعلان أقر فيه المشاركون بالإجماع بالجهود التي بذلتها بغداد من أجل محاربة العنف والإرهاب.

من ناحية أخرى، كشف نائب الرئيس العراق طارق الهاشمي عن رفض بلاده التوقيع على الاتفاقية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة في شكلها الحالي بسبب ما تحتويه من بنود تمس السيادة العراقية، فيما أعلن وزير الخارجية هوشيار زيباري أن المفاوضات في هذا الشأن "قطعت شوطاً كبيراً جداً".

ونفى المتحدث باسم الخارجية الأمريكية توم كايسي التصريحات المنسوبة إلى مسؤول عراقي بأن الاتفاقية الأمنية سيتم التوقيع عليها في غضون أسبوع، وأعربت إيران على لسان علي لاريجاني رئيس مجلس الشورى الإيراني، عن قلقلها حيال الاتفاقية. وحذر لاريجاني من لجوء واشنطن إلى استخدام "القوة الناعمة" لدفع العراقيين إلى التوقيع على الاتفاقية، بعدما تكبدت هزائم كبيرة في العراق بسبب استخدام القوة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025