السبت, 23-نوفمبر-2024 الساعة: 01:44 م - آخر تحديث: 01:43 م (43: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
لا حوار بين علماء الأزهر والحاخامات إلا بعد تحقيق السلام
أكد الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف ورئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمصر أنه لا حوار بين علماء الأزهر والحاخامات في الوقت الراهن حتى يتم دفع جهود السلام بين العرب و”الإسرائيليين” وتحقيق خطوات جادة في سبيل تحقيق السلام الشامل والعادل على أرض الواقع.

ونفى أن يكون هناك لقاء رسمي بين علماء الأزهر الذين اختتموا مؤخرا جولة دعوية في فرنسا وبين “سيرات” حاخام فرنسا السابق، وقال إن اللقاء تم بالمصادفة أثناء حفل طعام دعت إليه السفارة المصرية في فرنسا دون أن يكون للوفد علم بذلك لأن هذا اللقاء لم يكن ضمن برنامج الرحلة.
وأكد الوزير في الوقت نفسه أن اللقاء المباشر مع قادة المؤسسات الدينية في الغرب هو أفضل وسيلة لتصحيح الصورة المشوهة عن الإسلام وفي نفس الوقت دعم الوجود الإسلامي المتزايد في الغرب.

وأوضح أعضاء الوفد المصري أن اللقاءات مع القيادات الدينية الفرنسية أكدت أن الإسلام يتقدم في أوروبا باستمرار وأن أعداد المسلمين الجدد أكبر بكثير ممن يرتدون عن الإسلام، مطالبين بالاهتمام بفقه الأقليات الإسلامية حتى يتم البحث عن حلول شرعية لكل المسلمين، وخاصة الجدد الذين يجهلون كثيرا من أحكام الدين لافتين إلى أن العلمانية لا تشكل حاجزا كبيرا يمنع من انتشار الإسلام رغم أن الدول الغربية تهمش الدين عن الحياة عامة.

وأشاروا إلى أن اللقاءات مع رؤساء المؤسسات التي تمت زيارتها، وهي المعهد الكاثوليكي، ومجلس الكنائس، ومعهد العالم العربي في باريس، شهدت اتفاقا على أن عدم حل المشكلات السياسية الكبرى وعلى رأسها القضية الفلسطينية هو السبب في العنف الذي لا يجوز أن يتم إلصاقه بالإسلام.
*الخليج








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024