السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 11:16 م - آخر تحديث: 11:06 م (06: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - 
اعتبر أحمد محمد صوفان – نائب رئيس الوزراء- إنشاء الوحدات الفرعية بالمحافظات الخاصة بمتابعة ومراقبة تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتخفيف من الفقر- خطوة أساسية لاستكمال البناء الهيكلي المؤسسي لمتابعة تنفيذ الاستراتيجية.
المؤتمر نت- عماد محمد عبدالله -
صوفان: المانحون شركاء في عملية التنمية باليمن

اعتبر أحمد محمد صوفان – نائب رئيس الوزراء- إنشاء الوحدات الفرعية بالمحافظات الخاصة بمتابعة ومراقبة تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتخفيف من الفقر- خطوة أساسية لاستكمال البناء الهيكلي المؤسسي لمتابعة تنفيذ الاستراتيجية.
وقال صوفان -في ختام اللقاء التشاوري للاستراتيجية الذي انعقد خلال الفترة 27-28 يناير الجاري- إن إنشاء الوحدات الفرعية يعد خطوة على طريق تفويض السلطات المركزية لأجهزة السلطة المحلية في المساهمة في عملية تنفيذ الاستراتيجية. مشيراً إلى أن ذلك يعد تأكيداً لتوجيهات الحكومة نحو دعم اللامركزية.
ودعا نائب رئيس الوزراء إلى تحديد الدور على المستويين: المحلي والدولي. مشيراً إلى أن المانحين هم شركاء في عملية التنمية في اليمن. وقال: بالرغم من أن قاعدة المانحين لا زالت في أضيق مستوياتهم إلا أنها تمثل جزءً كبيراً من البرنامج الاستثماري السنوي حيث تبلغ نسبة الإنفاق على البرنامج الاستثماري من المخصصات الخارجية ( 60-65%) بينما يبلغ الإنفاق من الموارد المحلية ( 35%).
ونوه صوفان إلى أهمية أن يقوم البرنامج بإنجاز تقريره السنوي نهاية شهر فبراير من كل عام؛ مشدداً على ضرورة أن يتضمن التقرير تحديداً دقيقاً لما هو مطلوب في ضوء المتغيرات التي يشهدها العام، مع تحديد أبرز نتائج النجاحات والإخفاقات التي تمت خلال السنة.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025