الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 04:21 م - آخر تحديث: 03:33 م (33: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
دين
المؤتمر نت - المبدعون استنطقوا جماليات "بسم الله" بطرق وأساليب فنية مختلفة (الجزيرة نت)

المؤتمرنت -
لوحات البسملة تجوب العالم انطلاقا من إيران
تحتل عبارة "بسم الله" مكانة رفيعة في الثقافة العامة للمسلمين، فکل أمر ذي بال لم يبدأ ببسم الله فهو أبتر، وعبرت فنونهم عن تلك المكانة بالخط الجميل الذي زين المساجد والبيوت والأسواق.

وتقوم فلسفة مهرجان "بسم الله الدولي"، الذي تنظمه مؤسسة مكعب الفن الإيرانية بدعم من وزارة الثقافة والإرشاد ومنظمتي اليونسكو والإيسيسكو ومؤسسات أخرى، على تعزيز دور الفنان في نقل الفكر القرآني ورسالة التوحيد.

واجتذب المهرجان في دورته الخامسة التي اختتمت الأحد 3900 عمل فني من مختلف أنحاء العالم.

وبالإضافة إلى العاصمة إيران أقيمت معارض مماثلة في مدينة الدار البيضاء المغربية وجامعة أولدن بورغ الألمانية.

وتستضيف دول عدة منها قرغيزستان وكزاخستان وباكستان وبنغلاديش إبداعات فناني المهرجان في فن الغرافيك في شهر رمضان الكريم.

وقال رئيس المهرجان فريدون مرداني إن الهدف من هذا النشاط هو إيجاد أرضية مناسبة للمنافسة الشريفة والكشف عن المواهب الشبابية وتشجيعها في سياق ما أسماه بالفن المعنوي، والارتقاء بالمستوى الكيفي لفن الغرافيك والمحافظة على أصوله عبر نقل التجارب وتبادلها بين شيوخه وشبابه.

اتصال لا ينقطع
ويرى رئيس لجنة الشورى العلمية للمهرجان محمد رضا كمره اي أن عبارة بسم الله التي تعد آية فريدة من آيات الوحي كانت على الدوام مدخلا للتأمل والتفكر في إبداع الخالق.

وقال كمره اي للجزيرة نت إنها تمثل "اتصالا لا ينقطع بالله"، والعاجز هو من لا يستقي السكينة من القدرة والعلم الإلهي ويبقى عطشا من لا يشرب من ماء الحياة هذا.

واعتبر أن ما قدمه فنانو المهرجان هو إبداع معنوي تجلى وتجسد في أعمال فنية، وأكد أن هذه الأرضية الروحية تصلح لمدها في الأدب والفن.

وأوضح المسؤول الإيراني أن الإعلان عن هذا النشاط جرى في ستين دولة، وتلقت إدارة المهرجان 3900 عمل فني دخل 114 منها مسابقة المهرجان وانتخب منها 14 لوحة.

وأشار إلى أن أقسام المسابقة هي الملصقات وتصميم الشعارات إضافة إلى قسم خاص تضمن تصميمات حملت اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

وقبلت الأعمال المقدمة باللغات العربية والفارسية والإنجليزية. كما تجرى طباعة كتاب للمهرجان بلغات عدة.

من جهته أعرب المدير الإقليمي لمكتب الإيسيسكو الدکتور عباس صدري عن أمله بأن تشهد السنوات القادمة تعاونا أوسع بين المنظمة والجامعات والمعاهد الفنية، مشيرا في حفل أقيم لتكريم الفائزين إلى أنه يجب التركيز على الإبداعات الشبابية.

المصدر: الجزيرة










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025