الثلاثاء, 20-مايو-2025 الساعة: 02:28 ص - آخر تحديث: 01:46 ص (46: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
صاروخ فرط صوتي يمني في الذكرى الـ77 ليوم نكبة فلسطين تدك مطار المجرم بن غوريون
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت - العربية نت -
CIA تكافئ مخبريها الأفغان بالفياغرا
قالت صحيفة "واشنطن بوست"، الجمعة 26-12-2008، إن من بين الهدايا التي تقدمها المخابرات المركزية الأميركية للزعماء العسكريين الأفغان في مقابل معلومات تحصل عليها, الفياغرا.

ونقلت الصحيفة عن عميل للمخابرات عمل في أفغانستان أن "السي آي إيه" تقدم "كل ما من شأنه أن يوجد أصدقاء، وأن يؤثر في الناس".

وأضافت الصحيفة أن المخابرات المركزية الأميركية التي تدفع لقاء المعلومات التي تحصل عليها، بدأت في تقديم هدايا مثل مديات جيب وألعاب ولوازم دراسية وتأشيرات سفر، وعلاج طبي يشمل عمليات جراحية، بل وحتى حبوب الفياغرا المعروفة بقدرتها على علاج العجز الجنسي.


يشار إلى أن بعض الزعماء العسكريين المحليين من كبار السن، وبعضهم لديه 4 زوجات، وقد تتيح لهم الفياغرا "تثبيت سلطتهم" بسحب تعبير عميل مخابرات آخر.

وقالت الصحيفة أن الهدايا المعتادة مثل المال أو الأسلحة يمكن أن تثير مشاكل؛ فالأسلحة يمكن أن تسقط في أيد معادية، كما أن ظهور ثراء مفاجئ يمكن أن يلفت الانتباه.

في المقابل أتاحت هدية فياغرا تغيير موقف زعيم عسكري أفغاني نافذ في الستين من العمر، كان يرتاب في التعامل مع الأميركيين. وقال العميل للصحيفة "لقد جاء إلينا وهو منشرح"، مؤكدا لنا أنه "يمكننا أن نفعل ما نريد في منطقته".

وينتشر في أفغانستان نحو 70 ألف جندي أجنبي، أكثر من ثلاثة أرباعهم تحت قيادة الحلف الأطلسي والبقية تحت قيادة أميركية، وذلك للتصدي لهجمات متمردي طالبان.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025