الأربعاء, 02-أبريل-2025 الساعة: 09:10 ص - آخر تحديث: 01:27 ص (27: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
28ألف قمر صناعي في الفضاء
أكد د. بهي الدين عرجون رئيس البرنامج الفضائي المصري السابق وأستاذ علوم الفضاء أن الفضاء يزدحم ب 28 ألف قمر صناعي ما بين أقمار عسكرية ومدنية، مشيراً الى ان هذا الزحام من الممكن ان يسبب تصادماً بين هذه الأقمار مثلما حدث مؤخراً بين القمرين الامريكي والروسي، مؤكداً أن القمرين كانا في مدارين قريبين من بعضهما


وأضاف ان الأقمار الصناعية بعضها يطلق في مدارات عالية والبعض الآخر يطلق في مدارات منخفضة نسبيا، والأقمار المدنية يكون وزنها معروفا وحجمها وذلك عكس الأقمار العسكرية التي في الغالب تحتوي على جزء نووي لشحن الكهرباء، والقمران كان أحدهما أكثر ثقلا من الآخر فجذبه وحطمه.

ويضيف عرجون: رغم أن هناك أجهزة دولية للمتابعة من الأرض وسجلات بالأمم المتحدة للأقمار التي لا تعمل ومتابعتها للتحذير قبل وقوع أي شيء فإن متابعتها تكون أصعب عندما تتحطم، وعلى الرغم من أنها تكون قد تفتتت إلى أجزاء صغيرة إلا أن قوتها التدميرية تكون كبيرة
.

وأوضح بأنه لا يوجد وسيلة لإعادة هذه الأقمار مرة أخرى إلى الأرض، كما لا يوجد أي وسائل للتحكم فيها


ويشير د. عرجون إلى أنه لابد أن يقوم مكتب الأمم المتحدة ومكتب الاستخدام السلمي للفضاء بوضع قواعد وإجراءات أكثر دقة وصرامة، من أهمها أن كل جسم فضائي يطلق تكون معه آلية استعادته للأرض وأدوات أرضية تجعله يتباطأ ويدخل في المدار حتى لا يصطدم ويتحطم وهذا يتم تحت إشراف الجهة التي أطلقته وتحت مسؤوليتها
*المصدر: الراية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025