السبت, 10-مايو-2025 الساعة: 01:39 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمر نت-متابعات -
عالم سعودي..الذين يدعون على الكفار بالموت هم أجهل الناس بالدعوة

قال سماحة الشيخ عبدالله المطلق، عضو هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية: إن الذين يتمنون خلو الأرض من الكفار وغير المسلمين ويدعون على الكفار بالموت هم أجهل الناس بالدعوة ونواميس الكون، فإذا خليت الأرض من غير المسلمين فمن ندعو، وإذا وجد مسلم معه في العمل شخص غير مسلم فعليه أن يفرح لأن في ذلك فرصة لدعوته وكسب الأجر إن أسلم أو لم يسلم. وليس للمسلم السيطرة عليه، وإنما الحكم للحكام. وينبغي للمسلمين أن يحسنوا أخلاقهم؛ فالعالم الآن بلد واحدة بعد تقدم الاتصالات.
وأوضح أن البراء من الكفار موضح في سورة الكافرون (قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم). وأن الإسلام أجاز الأمان مع الكفار. وأن من واجب الدولة الإسلامية أن تعامل غير المسلمين معاملة المسلمين في الحقوق ولا يجوز ظلمهم.

وذكر الشيخ الطلق، أن عمليات التفجيرات التي يقوم بها الإرهابيون باسم الإسلام ويقتل فيها الأبرياء، أضرت ضرراً بالغاً بالدعوة وبسمعة الدول الإسلامية.
وأوضح أن البراء من المشركين لا يعني إيذاء غير المسلمين أوظلمهم.
وأكد أن الفتاوى الفاسدة لقتل رجال الشرطة غير صحيحة وفاسدة؛ لأن رجل الشرطة لا يعتدي بهدف القتل، وإنما ينفذ ويطبق النظام للتحقق والتأكد من التهم على الناس لدى القضاء.
وبين أن إخراج الكفار من جزيرة العرب أمر يخضع لمصلحة الدولة ورأي الخبراء والعلماء والاقتصاديون، وقرار ولي الأمر والحاكم.
وأكد أن قتل رجال الشرطة لا يجوز أبدا لأنة يشل عمل الدول، وهو ظلم؛ لأن رجل الشرطة لا ينوي القتل والعدوان، وإنما أخذ المتهم إلى العدالة. ومن يعتدي على رجال الشرطة فهو مجرم.
وقال: إن أعمال الإرهاب والقتل مخزية للفرد وأسرته وقبيلته، وهي خزي على المسلمين.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025