الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 09:10 م - آخر تحديث: 12:11 م (11: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبد الله الصعفاني -
أفكار مكانها القبر..!!
أنا يمني.. وأنا مسلم.. يكفي هذا ضمانة لأن نكون في حال أفضل.. أما هذا التنطع المذهبي أو التهور الانفلاتي المجنون باستنطاق خلافات مكانها القبر فليس إلا محض أفكار شريرة..

هل نحن بحاجة مثلاً لمن يأتي ويتخندق خلف مذهب أو إمام فيكيل الاتهام والتشكيك في سلامة ماسواه.. وكما تصدق براميل فارغة إلا من خيالات مريضة نفسها وتزعم عدم واحدية اليمن وأهمية استدعاء الرخاء من عبث التمزق والدعوة للانفصال بفك الار باط.. يذهب آخرون بالحق بعيداً ويزعمون حقهم في استرجاع الإمامة كحق إلهي مقدس ثم يتقلبون في حلبة التخبط المذهبي الذي يرفضه علماء وعقال المذهب سلفهم وخلفهم..

وبدون ضبط مسرح حياتنا اليمنية فإننا على موعد لأن يكثر عدد الذين يتقربون إلى ليلى ليس بالغناء وإنما بالتطرف والفتن..

ولا أعرف ما إذا كنا ومن سبقنا من اليمنيين نصلّي باتجاه مغاير للكعبة المشرفة حتى نحتاج لمن يشكك حتى في اتجاه القبلة بالنسبة لمساجد اليمن..

لقد تعطلت التنمية في اليمن بسبب الفتن ذات الطابع الانتهازي السياسي وسيناريوهات التخلف، وهذا يغني عن أن تكون المذهبية هي شرارات جديدة..
اتقوا الله في اليمن.. واتقوه في الإسلام..
*عن الجمهورية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025