الأربعاء, 22-أكتوبر-2025 الساعة: 04:07 م - آخر تحديث: 03:35 م (35: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالله بشر -
معذور من يشكك بوجود اليد الإيرانية الملوثة
معذور من يشكك بوجود اليد الإيرانية (الملوثة) في مواجهات الدولة بصعدة، مع المتمردين الحوثة!.
نعذره، لا لأنه عميل لآيات قُم، وملالي طهران؛ أو لأجهزة مخابرات إيران.. بل لكونه وقع ضحية لفشل إعلام الحكومة اليمنية، ليس في تبيان حقيقة ما يجري في الساحة الصعداوية، وحسب.. بل ضلل الناس عمَّا يستهدف منطقة الجزيرة والخليج برمتها، من تآمر مدروس (وملموس على الواقع الحربي) للحالمين بتسلط حكماء فارس و"شيعنة" المنطقة..
إذ لو كان الشعب "في مجمله" محصناً، وعلى بينة "كاملة" من محدقات الأمور، ومخططات أعداء الأمة، لما وقع في غياهب التضليل لعدد من أحفاد سبأ وحمير..
* لذا.. فاعتبروا يا مسؤولي الإعلام (وقبلكم رئيس الحكومة) وابتعدوا عن السطحيات وملء فراغ صفحات ومساحات وسائل إعلامكم، إذا كنتم مهتمين بأمن واستقرار الوطن ومصالحه العليا.. وإلاَّ فعليكم الرحيل، وليبق اليمن لمحبيه.
* أمّا وزراء التربية والثقافة والتعليم العالي والمهني والشباب والأوقاف، فمحاكمتهم مطلوبة، كون تقصيرهم تسبب في انتاج جيل بلا ثقافة أو ولاء وطني.
إذ من حقنا أن نسأل الوزراء (سيئي الذكر) لو أن منتخبنا كان أحد طرفي المباراة التي شهدتها الخرطوم بين مصر والجزائر مؤخراً، فما الذي كان يمكن أن يحدث.. ناهيكم عن شباب يساقون إلى محارق استهداف وطنهم*!!!.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025