الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 05:40 ص - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أوضح الدكتور عبده أحمد المقالح, الوكيل المساعد لشؤون الأرصاد في هيئة الطيران المدني والأرصاد  أن الاحتباس الحراري له تأثير واضح على المناخ في اليمن وعلى الغلاف الجوي  وتلوث الهواء .
  جاء ذلك في محاضرة له في مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية واستعرض المحاضر عدد من الخرائط الجوية التي تكشف عن التحولات

المؤتمرنت -
خبير يؤكد تأثير الاحتباس الحراري على اليمن
أوضح الدكتور عبده أحمد المقالح, الوكيل المساعد لشؤون الأرصاد في هيئة الطيران المدني والأرصاد أن الاحتباس الحراري له تأثير واضح على المناخ في اليمن وعلى الغلاف الجوي وتلوث الهواء .
جاء ذلك في محاضرة له في مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية واستعرض المحاضر عدد من الخرائط الجوية التي تكشف عن التحولات المناخية التي تتعرض لها بلادنا ومنها ارتفاع معدل الأيام المغبرة من عام إلى أخر وعلى سبيل المثال انتقلت من خمسة أيام العام 2006 إلى 170 يوما العام 2007 ثم ارتفعت إلى208 أيام العام الماضي 2008 إلا أنها تراجعت العام 2009 .
وأشار المقالح إلى أن تلك المتغيرات في ارتفاع عدد الأيام المغبرة ناتجة عن تبدل في اتجاه الرياح مشيرا أن هذه الأخيرة انتقلت من رياح جنوبية غربية إلى شرقية الأمر الذي قلل من فرص تساقط الأمطار كمحصلة للتأثيرات المناخية العالمية وارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض .
وفي سياق متصل قلل المحاضر من مخاطر تعرض المدن الساحلية اليمنية لارتفاع منسوب المياه واعتبر التحذيرات التي التي نشرتها مؤخرا بعض الصحف بشأن غمر مياه البحر لمدين عدن تحذيرات مبالغ فيها معتبر أن الخطر الحقيقي الذي يواجه اليمن هو الجفاف .
وحول تلوث الهواء في المدن أكد المقالح أنه أمر واقع لاسيما في المدن نتيجة لعدة عوامل أولها حركة الإعمار النشطة التي تودي إلى تحريك التربة وانتشار الغبار ، ومن عوادم السيارات خاصة منها السيارات المتهالكة ، ومن محلفات المستشفيات التي يؤدي سوء تصريفها إلى إعادة إنتاج المخاطر داخل المجتمع ، ومن انتشار المحارق للأخشاب والمواد البلاستيكية .
وفي محاضرته دعا الدكتور الوكيل المساعد لشؤون الأرصاد في هيئة الطيران المدني والأرصاد مختلف الفعاليات الرسمية والشعبية إلى العمل الجاد من أجل حسن استخدام الموارد المتاحة لأنها ملك لكل الأجيال وليس على حكرا على الجيل الحاضر .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024