الثلاثاء, 08-أبريل-2025 الساعة: 09:58 م - آخر تحديث: 09:41 م (41: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أوضح الدكتور عبده أحمد المقالح, الوكيل المساعد لشؤون الأرصاد في هيئة الطيران المدني والأرصاد  أن الاحتباس الحراري له تأثير واضح على المناخ في اليمن وعلى الغلاف الجوي  وتلوث الهواء .
  جاء ذلك في محاضرة له في مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية واستعرض المحاضر عدد من الخرائط الجوية التي تكشف عن التحولات

المؤتمرنت -
خبير يؤكد تأثير الاحتباس الحراري على اليمن
أوضح الدكتور عبده أحمد المقالح, الوكيل المساعد لشؤون الأرصاد في هيئة الطيران المدني والأرصاد أن الاحتباس الحراري له تأثير واضح على المناخ في اليمن وعلى الغلاف الجوي وتلوث الهواء .
جاء ذلك في محاضرة له في مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية واستعرض المحاضر عدد من الخرائط الجوية التي تكشف عن التحولات المناخية التي تتعرض لها بلادنا ومنها ارتفاع معدل الأيام المغبرة من عام إلى أخر وعلى سبيل المثال انتقلت من خمسة أيام العام 2006 إلى 170 يوما العام 2007 ثم ارتفعت إلى208 أيام العام الماضي 2008 إلا أنها تراجعت العام 2009 .
وأشار المقالح إلى أن تلك المتغيرات في ارتفاع عدد الأيام المغبرة ناتجة عن تبدل في اتجاه الرياح مشيرا أن هذه الأخيرة انتقلت من رياح جنوبية غربية إلى شرقية الأمر الذي قلل من فرص تساقط الأمطار كمحصلة للتأثيرات المناخية العالمية وارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض .
وفي سياق متصل قلل المحاضر من مخاطر تعرض المدن الساحلية اليمنية لارتفاع منسوب المياه واعتبر التحذيرات التي التي نشرتها مؤخرا بعض الصحف بشأن غمر مياه البحر لمدين عدن تحذيرات مبالغ فيها معتبر أن الخطر الحقيقي الذي يواجه اليمن هو الجفاف .
وحول تلوث الهواء في المدن أكد المقالح أنه أمر واقع لاسيما في المدن نتيجة لعدة عوامل أولها حركة الإعمار النشطة التي تودي إلى تحريك التربة وانتشار الغبار ، ومن عوادم السيارات خاصة منها السيارات المتهالكة ، ومن محلفات المستشفيات التي يؤدي سوء تصريفها إلى إعادة إنتاج المخاطر داخل المجتمع ، ومن انتشار المحارق للأخشاب والمواد البلاستيكية .
وفي محاضرته دعا الدكتور الوكيل المساعد لشؤون الأرصاد في هيئة الطيران المدني والأرصاد مختلف الفعاليات الرسمية والشعبية إلى العمل الجاد من أجل حسن استخدام الموارد المتاحة لأنها ملك لكل الأجيال وليس على حكرا على الجيل الحاضر .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025