الأربعاء, 04-ديسمبر-2024 الساعة: 12:25 م - آخر تحديث: 02:25 ص (25: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت- العربية نت -
السلطات الإيرانية تسعى لإغلاق مكتب منتظري
أكدت مصادر إيرانية مطلعة أن لجنة أمن مدينة قم أبلغت أسرة منتظري بأنها تريد إغلاق مكتب المرجع الراحل آية الله حسين منتظري بعد وفاته وختمه بالشمع الأحمر، وهي تجري مفاوضات مع أنجال المرجع المعارض لتسليم البيت للسلطات مقابل رفع الطوق الأمني المفروض على منزل منتظري منذ أمس.

كما علمت مصادر صحفية أن قوات الأمن وعناصر الباسيج تفرض حصاراً شديداً على منزل المرجع الديني الراحل حسين علي منتظري الذي ألغت أسرته مجلس عزاء، ومن بعد ورود أنباء عن اقتحام قوات الحرس الثوري والباسيج مسجد أعظم الذي كان يفترض أن يشهد مجلس العزاء الرسمي باسم بيت منتظري. وأكد سعيد منتظري نجل منتظري أن أسرة المرجع الراحل قررت إلغاء المجلس لتفادي وقوع صدامات.

من جهة أخرى، أكدت مصادر إصلاحية موثوقة أن الرئيس الايراني السابق محمد خاتمي لم يحضر مراسم تشييع ودفن المرجع حسين علي منتظري بعد تلقيه معلومات أن غلاة المحافظين ينوون الاعتداء عليه وربما اغتياله، وقالت المصادر إن المقربين من خاتمي نصحوه بأن يرسل ممثلاً عنه وهو حجة الإسلام محمد شريعتي الى قم للمشاركة في حفل تشييع منتظري وإجهاض أي محاولة للاعتداء عليه.

وقالت مواقعُ للإصلاحيين إن سيارة الإصلاحي المعارض مير حسين موسوي تعرضت لاعتداء أثناء عودته من التشييع في قم، وإن أحد المرافقين له أصيب بجروح.

وكان المرشد علي خامنئي عزّى بوفاة منتظري، إلا أنه غمز، أيضاً، من قناته حين طلب له المغفرة ورأى في برقية العزاء أن "الله امتحن منتظري في الأيام الأخيرة من حياة الإمام الراحل امتحاناً صعباً وخطراً، فنسأل الله سبحانه أن يشمله بمغفرته ورحمته ويجعل من المشاكل الدنيوية كفارة لتلك المرحلة"، وهي إشارة من خامنئي الى أن منتظري أخطأ في تلك المرحلة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024