الإثنين, 20-أكتوبر-2025 الساعة: 03:00 ص - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
افتتاحية
قامت دنيا -عدد يتزايد من الصحفيين- وربما لن تقعد قريباً، بسبب انطباع خرجت به الدكتورة رؤوفة حسن من مؤتمر النقابة لم يرق للذين لا ينظرون إلى ذواتهم في المرآة.
ولم يكن الانطباع الذي هزً روؤس الكثيرين سوى أن الأكاديمية "حسن" رأت أن هناك من الصحفيين من يستعذب النفاق، وتوصلت إلى هذا الاستنتاج بعد قراءة دقيقة اعتادت أن تستخدم فيها كل جوارحها، وعلينا أن نثق بقراءتها بكل تأكيد. وبما أن الحديث الصريح الذي خصت به الدكتورة الجليلة موقع "المؤتمر نت" لم يتطرق إلى أسماء بعينها فعلى الذين أمطروا هاتفها بالعتاب الحار أن يعيدوا النظر في أنفسهم فلربما أساءوا فهم الرؤوفة ولم تنطبق عليهم شروط النفاق الاجتماعي والافتقاد إلى القضية، فهي تركت مساحة شاغرة أمام هذه الصفات لتتم عملية تعبئة الأسماء فيها بصورة ذاتية.
الدعوة مفتوحة للجميع وهي فرصة لأن يتعرف المرء الى نفسه بما يتفق مع معرفة الآخرين له.
ولا شك أن المثقفين وبالتحديد ماهني الصحافة، هم أحوج الناس إلى معرفة الصورة التي يراهم فيها الآخرون؛ ولا شك أن كثيرين يعرفون أنفسهم حق المعرفة، لكنهم يلجأون إلى فقء أعينهم حتى ينعموا براحة العمى. فلا يضطرون إلى قول ما كان يردده الحُطيئة على نفسه، مع الفارق الكبير في المعنى والدوافع.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "افتتاحية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025