السبت, 05-أبريل-2025 الساعة: 09:52 ص - آخر تحديث: 09:28 ص (28: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
اقتصاد

اختتام دورة تمويل المشروعات الصغيرة

المؤتمر نت -وضاح العبسي -
علي صالح عبدالله: الإقراض الصغير أحد الأسلحة لمكافحة الفقر
قال علي صالح عبدالله-وكيل وزارة الشئون الاجتماعية- إن مشاريع التمويل الصغيرة أصبحت من أدوات معالجة الظروف المعيشية الصعبة، التي تعيشها الأسرة اليمنية، وخاصة الأسرة محدودة الدخل.
وأوضح في تصريح خاص لـ"المؤتمرنت" أن الوزارة قامت بوضع العديد من المعالجات للاهتمام بالجانب الاجتماعي، ثم بدأت الحكومة بتجربة الصندوق الاجتماعي للتنمية، والذي تم من خلاله إنشاء صندوق الرعاية الاجتماعية لمساعدة المرأة من خلال دعم المشروعات، وبرامج مكافحة الفقر.
وأشار الوكيل إلى أن برنامج الخليج العربي اجفند قدم قروضاً لعشرين جمعية أهلية يمنية، معتبراً أن الإقراض الصغير هو أحد الأسلحة المهمة للحد من الفقر.
وقال علي صالح عبدالله: إن الحكومة عملت على استقطاب مجموعة من الجهات التمويلية الدولية؛ حيث دخل برنامج الخليج العربي، اجفند والآن بنك الأمل للإقراض، لكنه أضاف: إن دور القطاع الخاص مايزال ضعيفاً.
هذا وكان المشاركون- في دورة تمويل المشروعات الصغيرة- أوصوا بضرورة وضع تعريف للمشروع الصغير، وتعميق الوعي لدى الجهات الحكومية، والجهاز المصرفي، ومؤسسات المجتمع المدني بأهمية الدور الذي يلعبه قطاع المشروعات الصغيرة في التنمية،ومعالجة البطالة، والتخفيف من حدة الفقر.
وأوصى المشاركون بإنشاء إطار مؤسسي مستقل يتولى رعاية المشروعات الصغيرة، وتبني استراتيجية لتنمية وتطوير قطاع الأعمال الصغيرة.
ودعا المشاركون المؤسسات التمويلية إلى التفاعل مع قطاع المشروعات الصغيرة، وتخفيف القيود والإجراءات الخاصة بالإقراض، وتوفير التمويل، والتسهيلات الائتمانية؛ بالإضافة إلى ضرورة إنشاء شركة ضمان مخاطر الائتمان؛ بحيث تقوم بضمان نسبة 50% على الأقل من الانتماء المصرفي المقدم للمشروعات الصغيرة.
وكان 29 متدرباً تلقوا خلال الفترة من 13-14 إبريل الجاري معارف خاصة بالمشروعات الصغيرة، والطرق الأفضل للتمويل.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025