الأربعاء, 02-أبريل-2025 الساعة: 08:49 ص - آخر تحديث: 01:27 ص (27: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
"غوغل بلص" لمنافسة فيسبوك.. وزوكربيرغ يتصدر المتابعين
بعد وقت قليل على فتح موقع التواصل الاجتماعي الجديد، التابع لغوغل، والذي أطلقت عليه اسم "غوغل بلص" Google+، مبدئياً، أمام الدعوات المفتوحة، عادت الشركة وأوقفت الدعوات.

حجة الشركة في وقف الدعوات كانت أنه لقي إقبال "جنوني"، الأمر الذي دفعها بحسب بيان الشركة: أنها تريد أن تفعل ذلك بشكل حذر وبطريقة يمكن التحكم بها.

المفروض أن غوغل بلص هو الرد على مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، وخصوصاً الفيسبوك، ولكن ثمة مخاوف من أن يكون مصيره مثل مصير "غوغل ويف" و"غوغل باز".

الأمر المثير في "غوغل بلص" هو انضمام رئيس شركة فيسبوك، مارك زوكربيرغ.

ويمكن القول إن انضمام زوكربيرغ لغوغل بلص شكل خبراً بحد ذاته ليس من ناحية الانضمام وإنما من ناحية من انضموا إلى صفحته في الموقع التابع لغوغل، التي يفترض أنها تنافسه في هذا المجال.

وما أن انضم وزكربيرغ إلى الموقع حتى تفوق على المسؤولين في غوغل من حيث المتابعين أو Followers الذين بلغ عددهم حتى الآن نحو 44870 متابعاً بينما بلغ عدد الأصدقاء لديه 69 صديقاً

أما الرئيس التنفيذي لغوغل، لاري بايج، فقد جمع 30 271 متابعاً من دون أي صديق.

المهم في الأمر أنه لا يمكن لأي شخص حالياً أن يفتح صفحة له في غوغل بلص، غير أنه يستطيع الانتظار إلى حين، وتحديداً عندما يصبح جاهزاً للعمل بطاقته القصوى على ما يبدو.

المخاوف الحقيقية هي أن يلحق "بلص" بسوابقه، أي "ويف" و"باز" اللذان لم يحققا نجاحاً كبيراً.

لكن على ما يبدو، فإن غوغل بلص يتجه نحو أن يكون موقعاً مفضلاً، بعد أن شهد فيسبوك تراجعاً في الآونة الأخيرة، خصوصاً في الولايات المتحدة.

وربما يكون من مصادر نجاح غوغل بلص أنه يتوافر لدى الشركة برنامج جاهز للمحادثة، بالإضافة إلى امتلاكها لموقع لتبادل ملفات الفيديو، ناهيك عن البريد الإلكتروني، وهي كلها تصب في صالح "بلص" من الناحية المبدئية بالطبع.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025