الإثنين, 25-نوفمبر-2024 الساعة: 05:20 م - آخر تحديث: 04:17 م (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
اقتصاد

بعد طول كساد

المؤتمر نت -
الهند تبحث عن الغاز اليمني المسال
مددت شركة الطاقة الحرارية الوطنية الهندية الموعد النهائي لمناقصة تزويدها بالغاز الطبيعي المسال حتى أسبوعين إضافيين تنتهي في 27 مايو القادم، على أمل تمكين شركة "شيل" الألمانية التنسيق مع فرع شركة "توتال" الفرنسية في اليمن التي تتولى استثمار حقول الغاز الطبيعي بمحافظة شبوة.
وذكر مدير إدارة شركة الطاقة الحرارية الهندية أن شركته تقوم بدراسة خيارات الشحن للغاز المسال المقدمة من جهات مختلفة، فيما يخص توريده من اليمن، وماليزيا أيضاً- التي تحتفظ شركة "توتال" باستثمارات مماثلة فيها، منوهاً إلى إمكانية جعل الضخ عبر موانئ "كجرات".
وأضاف المصدر أن شركة "شيل" لا تمتلك مصادر ثابتة تستطيع الاعتماد عليها بشكل يضمن استمرارية تدفق وارد الغاز الطبيعي المسال، ومن ثم ضخه للأسواق الهندية، لذا فإنها في الوقت الحاضر تحاول توثيق ارتباطها بشركة "توتال" الفرنسية على أمل ضمان مصدر تمويل دائم عبر استثماراتها في اليمن.
من جهتها ترى شركة "توتال" أن علاقتها الجديدة بـ"شيل" وشراكتها معها سيهيئ أمامها سوقاً جديداً لتصريف ما يزيد عن (5.3) ملايين طن من الغاز الطبيعي الذي تستخرجه من حقول (شبوة)، علاوة على أنها قد تحصل أيضاً على مزيد من الاستثمارات في الهند.
إلى ذلك، يرى اقتصاديون يمنيون أن هذه الخطوة في غاية الأهمية، وستعكس آثارها الإيجابية على السوق الاقتصادية اليمنية؛ معللين ذلك في كون الغاز الطبيعي اليمني ظل لسنوات يعاني من ضعف الأسواق التجارية التي تطلبه، وبالتالي ضعف مساهمته في الدخل القومي اليمني؛ بحيث تدنت هذه المساهمة في بعض الأعوام إلى نسب لا تكاد تذكر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024