الخميس, 10-أبريل-2025 الساعة: 12:02 ص - آخر تحديث: 09:25 م (25: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالله الصعفاني -
سؤال للشباب..
الآن وقد تم التوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية يثار سؤال كبير.. إلى أين سيُقضى أمر الساحات وما الذي قرره الشباب بشأن مستقبلهم السياسي..
في مصر مثلاً تم رفد الساحة السياسية بأحزاب جديدة هي حصيلة شهور الثورة حيث ستشارك هذه الأحزاب في الانتخابات..
في اليمن كانت هناك دعوة للشباب بتشكيل حزب سياسي لكن ذلك لم يحدث تحت أي صورة..
صحيح أن الساحة امتلأت بالكثير من الحركات والإئتلافات لكن كل تلك التشكيلات بقيت ولاتزال في طور صراخ الساحات الأمر الذي يشير إلى أن هؤلاء إمّا جاءوا من أحزاب عتيقة واكتفوا بها كواجهة لهؤلاء الشباب أو أن المستقلين منهم لم يمتلكوا أي جرأة لإقتحام العمل السياسي لزمن ما بعد تنفيذ المبادرة الخليجية التي تمتد أجندتها الانتقالية حتى العام 2013م.
ومن نافل الذكر الإشارة إلى أن الزمن اليمني قد تغيّر أو هذا ما يجب أن يحدث تفاعلاً مع ما يسمى الربيع العربي.. فهل سيحدث التغيير الملبي لطموحات الشباب وأحلامهم بذات الاشكال الحزبية التي فشلت وهي تحكم وفشلت وهي تعارض.
سيكون مخيباً للآمال لو أن الخارطة السياسية بقيت على ما هي عليه من الواقع المتكلس ولم يضخ في شرايينها بدماء جديدة سواءً عبر التغيير داخل الأحزاب القديمة أو من خلال بروز أحزاب جديدة تثبت أن بالإمكان إحداث ربيع شبابي لايتم بالضرورة عبر شعار الترحيل أو الإقصاء








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025