الجمعة, 23-مايو-2025 الساعة: 02:52 ص - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - عبدالله الصعفاني
عبدالله الصعفاني -
تحذير..!!
في ضميري خاطرة أرجو أن يستوعبها كل فاجر ليس من لوازم التصريح السياسي أو الكلمة الإعلامية أن تسقط في اللفظ والمعنى وإلاّ جاءت العواقب وخيمة والنتائج كارثية..

البعض يعتقد أن الأزمة انتهت لكن ما أراه بعيون الخوف الايجابي أن اليمن يعيش هذه الأيام في المنطقة الخطرة التي تتطلب المشي عليها بذات حرص من يمشي علي حقل من الألغام.

وأظنني صادقاً في القول.. في ذروة المواجهات المسلحة كان كل شيء واضحاً.. كان الجميع يعرف أطراف المواجهة في الحصبة وأطرافها في أرحب وتعز وغيرها من المناطق.. أمّا الآن فإن الأمر يبدو مختلفاً..
لقد صرنا أمام مواجهات داخل المؤسسات وداخل المناطق على أسس مرعبة بعضها متصل بالإقصاء والآخر بالتمترس وراء الحزب أو المنطقة أو المذهب..

هذه المواجهات لاتزال عند الكيد والكلام والتنسيق غير القائم على أسس وطنية أو مهنية لكنها قابلة للاتقال إلى ماهو أخطر.. وحينها لن يكون بمقدورنا أن نلعب على الضارة النافعة وإنما نهرب من الضارة «الضارة»..

هذه المؤشرات السلبية الخطرة لا تحتمل النظر إليها بإهمال بقدر ما تفرض على حكومة الوفاق أن تتفق وتحسم ما يرتقي إلى مستوى الأولوية..

وفي المقدمة أولوية تكريس مفهوم أن ما يحدث من تغيرات على الساحة الوطنية لايعني ظهور بهلوانات جدد في ممارسة أساليب الاستفزاز والإقصاء والعمل على منع استبساط اطلاق المفاهيم ذات البعد المناطقي أو المذهبي لأن التغاضي عن انتشار هذه المفاهيم وصفة كارثية ستحرق قمصان وسراويل الجميع.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025