السبت, 29-يونيو-2024 الساعة: 05:08 ص - آخر تحديث: 02:23 ص (23: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الاحتفاء بـ22 مايو تجسيد للصمود
د. علي مطهر العثربي
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الناتو يحشد 450 صاروخاً حول إيران
فيما عبرت إيران أمس عن رغبتها في استئناف المفاوضات مع دول مجموعة الست حول ملفها النووي غداة الإعلان عن سلسلة إنجازات كبرى في برنامجها النووي تضعها «في موقع قوة» في المحادثات، قال مسؤول روسي أمس إن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) يحشدان 450 صاروخاً حول إيران.
وذكر رئيس لجنة الدفاع في مجلس النواب الروسي (الدوما) فلاديمير كومويدوف في لقاء بملحقين عسكريين أجانب الأربعاء: «تضم مجموعة القوات الجاري حشدها حول إيران 450 صاروخاً، وتتكون هذه المجموعة من قوات دول حلف الأطلسي، بما فيها بريطانيا».
ورصد كومويدوف تزايداً لاحتمال توجيه ضربة عسكرية ضد إيران، حيث قال: «لا تفوح هناك رائحة البارود فحسب، بل يبدأ حريق كما يبدو لي».
وقال الناطق باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست أمس «رحبنا على الدوام بمبدأ التفاوض، ونعتقد أنه مع وجود مقاربة إيجابية وذهنية تعاون، يمكننا إحراز تقدم».

مبادرات جديدة
وجاء في خطاب أرسلة كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين سعيد جليلي إلى مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون أن طهران اقترحت استئنافاً مبكراً للمحادثات النووية المتعثرة منذ فترة مع القوى العالمية ستكون لطهران فيها «مبادرات جديدة».
وقال جليلي بالرسالة المؤرخة في 14 فبراير «نبدي استعدادنا للحوار حول مجموعة من القضايا المختلفة، والتي تمثل أساساً لتعاون بناء في المستقبل».
وجاءت رسالة جليلي رداً على خطاب من أشتون في أكتوبر الماضي، قالت فيه إن القوى الكبرى يمكنها أن تجتمع مع إيران خلال أسابيع، إذا كانت مستعدة «للمشاركة بجدية في مناقشات مجدية»، ومعالجة المخاوف المتعلقة بأنشطتها النووية.

الخطوة خطوة
وجاء في رسالة جليلي المكتوبة بالإنكليزية «لا شك - مع الالتزام بهذا الأسلوب - في أننا يمكن أن نبدأ محادثاتنا أو تعاوننا المستند إلى مفهوم الخطوة خطوة والمعاملة بالمثل في ما يتعلق بالمسألة النووية».
وأضافت الرسالة «التعامل البناء والإيجابي مع المبادرات الجديدة للجمهورية الإسلامية في جولة المحادثات هذه يمكن أن يفتح آفاقاً إيجابية لمفاوضاتنا».
ولم يحدد المبادرات التي أشار إليها.
وعنونت صحيفة «إيران» الحكومية على صفحتها الأولى «التفاوض من موقع قوة»، في إشارة إلى التقدم في المجال النووي.

تبالغ بنجاحاتها
وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك الخميس أن إيران «تبالغ في نجاحاتها» قائلاً: إن الإيرانيين يواصلون التقدم، لكن ما قدم بالأمس يشبه استعراضاً، هناك الكثير من الأمور التي قدمت بشكل مبالغ فيه، وذلك جزئياً من أجل ردع العالم عن ملاحقتهم.
وامس ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أن «التوقعات تشير إلى قيام تل أبيب بتوجيه ضربة عسكرية قاسية لطهران، رداً على استهداف السفارات الأجنبية في الخارج». ونقلت «يديعوت» عن رئيس الأركان الإسرائيلى، بيني غانتس، قوله «إننا نواجه نظاما عنيدا في تصرفاته، لذلك يجب الوقوف أمامه بكل حزم وقوة لنكون مستعدين لكل الخيارات المفتوحة بما فيها العسكرية».
وقال مسؤول في المخابرات الاميركية ان ايران سترد اذا تعرضت للهجوم، لكن من غير المرجح أن تبدأ أو تثير صراعا وانه يعتقد ان اسرائيل لم تتخذ قرارا بمهاجمة ايران بسبب برنامجها النووي.
وقال مدير وكالة مخابرات الدفاع اللفتنانت جنرال رونالد بيرجس «بامكان إيران إغلاق مضيق هرمز مؤقتا على الأقل وربما تطلق صواريخ ضد القوات الاميركية وعلى حلفائنا في المنطقة اذا تعرضت لهجوم».
واضاف «ويمكن لإيران أن تحاول أيضا استخدام ارهابيين في جميع أنحاء العالم لكن في تقدير الوكالة من غير المرجح أن تبدأ ايران أو تتعمد إثارة صراع».
وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024