الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 07:05 ص - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
إسماعيل الوريث - عندما قامت الثورة الإسلامية في إيران استقبلها القوميون العرب مرحبين. فقد شكلت بانتصارها ضربة قوية في وجه القوى الاستعمارية المهيمنة في المنطقة، مما جعل أمريكا تستعين بتيار قومي يحكم دولة عربية مجاورة لإيران لتشتعل حرب الثماني سنوات الشرسة بين العراق وإيران، تلك الحرب التي قطعت الرؤوس البشرية، كما قطعت رؤوس النخيل، وقد شاهدت بأم عيني جذوع النخيل التي لاٌتعدُّ ولا تحصى في منطقة الفاو، وكأنها أجساد بشرية فصلت رؤوسها عنها.
المؤتمر نت- إسماعيل بن محمد الوريث - منذ أمد طويل لم يتنبه السياسيون العرب للمخاطر المحدقة بالوطن العربي وبالأمة العربية، ولم يعدوا للمواجهة مع العدو الصهيوني الذي تقف من ورائه أمريكا بكل قوتها بعد أن أصبحت القوة الكبرى ذات الشهية المفتوحة لاحتواء العالم والسيطرة عليه، وبعد أن أصبحت القطب الواحد بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وانهيار المنظومة الاشتراكية. وإذا ما استثنينا الثورة الإسلامية بإيران، والتي كانت حاضرة حقيقية للتطور الذي حدث في لبنان عام 1982م حيث انبثق حزب الله اللبناني بمساندة القوى الحية في لبنان بتعدد مشاربها واتجاهاتها فإن الوطن العربي قد أضحي لقمة سائغة للصهيونية العالمية وربيبتها إسرائيل.

(قراءة تحليلية )

ياســر البابلــي - ربما هي الظاهرة العصرية الاكثر جدلا في علم السياسة وتطبيقاته في دول الديمقراطيات الناشئة ، لكنها قد تستحيل الاخطر من نوعها حين تتحول الادوات الفكرية للسياسة الى مجرد اصطلاحات لفظية يتمنطق بها دعاة السياسة بقصد إضفاء مشروعية ( وهمية )على مخططاتهم التي لاتنتمي للفعل السياسي بأي شكل من الاشكال ..وبذلك يكون هؤلاء قد اصبحوا عبئا على السياسة ذاتها .
1
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024