الإثنين, 01-يوليو-2024 الساعة: 03:05 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الاحتفاء بـ22 مايو تجسيد للصمود
د. علي مطهر العثربي
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - ثمنت السلطة المحلية بمحافظة تعز، كل الجهود الرسمية والقبلية التي بذلت للإفراج عن الشاب محمد منير أحمد هائل بعد اختطافه من مدينة تعز بتاريخ 19/11/2013م واقتياده الى محافظة مأرب

المؤتمرنت -
السلطة المحلية بتعز تشيد بالجهود الرسمية والقبلية للإفراج عن الشاب محمد منير
ثمنت السلطة المحلية بمحافظة تعز، كل الجهود الرسمية والقبلية التي بذلت للإفراج عن الشاب محمد منير أحمد هائل بعد اختطافه من مدينة تعز بتاريخ 19 /11 /2013م واقتياده الى محافظة مأرب.

وأكدت السلطة المحلية- في بيان صادر عنها تلقى المؤتمرنت نسخة منه- أن عملية الإفراج جاءت بعد جهود بذلتها لجنة الوساطة المشكلة من مشايخ وأبناء محافظة مأرب الشرفاء الذين عبروا منذ اليوم الأول لاختطافه عن إدانتهم لهذه الأعمال المشينة والخارجة عن النظام والقانون والشرع والأعراف القبلية والدخيلة على عادات وتقاليد اليمنيين كافة.

وأشارت الى أن عملية الاختطاف كانت تهدف الى إثارة الفتنة بين أبناء محافظة تعز وقبائل مراد وأبناء محافظة مأرب غير أن جميع اليمنيين أثبتوا أنهم يدٌ واحدة في مواجهة كل الأعمال الخارجة عن النظام والقانون.

وحيت السلطة المحلية بمحافظة تعز تفاعل وتوجيهات القيادة السياسية ممثلة بفخامة الرئيس عبده ربه منصور هادي رئيس الجمهورية، وقيادة حكومة الوفاق الوطني التي تعاملت مع هذه القضية بحكمة حرصا على سلامة الشاب محمد منير وحفاظاً على حياته وإتاحة الفرصة للجنة الوساطة من التواصل مع الخاطفين وإقناعهم بالإفراج عنه دون اللجوء الى القوة, كما حيت كل الفعاليات السياسية والجماهيرية والشعبية التي أعلنت رفضها لهذه الجريمة وكل جرائم الاختطاف.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024