الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 11:38 م - آخر تحديث: 12:11 م (11: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
هولاند يزور زوجته في مستشفى باريسي رغم الفضيحة
أفادت إذاعة RTL الفرنسية، الجمعة، بأن الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، تمكن، اليوم الجمعة، من زيارة السيدة الأولى، فاليري تريرفيلر، في المستشفى الذي ترقد فيه منذ أسبوع، بعد نشر مجلة فرنسية موضوعاً عن علاقة غرامية للرئيس بممثلة فرنسية.

وكان الأطباء قد منعوه في وقت سابق من زيارتها، بحسب ما أوردت القناة الفرنسية.

وبعد أيام من تسريب علاقة تجمع الرئيس الفرنسي بممثلة فرنسية شابة، اضطر هولاند لتقديم وعود بأنه سيكشف قريباً حقيقة مكانة فاليري تريرفيلر أو المرأة التي أطلق عليها لقب السيدة الأولى في فرنسا رغم أنها لم تتزوج من هولاند لغاية الآن.

تريرفيلر التي تعيش مع الرئيس الفرنسي منذ طلاقه من زوجته مرشحة الرئاسة السابقة، سيغولان رويال، دخلت المستشفى بعد صدمة حزن أصابتها إثر تسريب أنباء علاقة هولاند الجديدة، ورفض أطباؤها السماح للرئيس الفرنسي برؤيتها داخل المستشفى.

وقال هولاند الذي رفض من قبل تدخل الإعلام في حياته الخاصة، في تصريحات جديدة، إن علاقته بتريرفيلر، التي تعيش في قصر الإليزيه معه، تمر بلحظات مؤلمة، رافضاً القول ما إذا كانت تريرفيلر لا تزال سيدة فرنسا الأولى كما كان الشأن قبل الفضيحة.

وفي غضون ذلك، لوّح هولاند بمقاضاة المجلة التي نشرت تقريراً عن علاقته بالممثلة السينمائية جولي غاييه، متذرعاً بانتهاك الخصوصية، مع عدم نفيه تلك المزاعم.

فرغم تقييد وسائل الإعلام الفرنسية بقوانين خصوصية صارمة، بعكس قوانين الإعلام الغربية بشكل عام، فإن تقليد السرية بشأن الحياة الخاصة للشخصيات العامة في باريس تعرض في السنوات الأخيرة للانتهاك بشكل متزايد، فلا تفوت وسائل الإعلام المعارضة فرصاً مثل هذه لتحقيق مبيعات كبرى.

وهذه الفضيحة جاءت في وقت حساس بالنسبة إلى هولاند، خاصة بعد استطلاعات رأي كشفت أن الرئيس الفرنسي الحالي يعتبر أحد أقل الرؤساء الفرنسيين شعبية، قابلتها استطلاعات أخرى اعتبر فيها أغلب الفرنسيين أن العلاقة المحتملة للرئيس تعد شأناً خاصاً لن يؤثر في البلاد.
العربية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025