الإثنين, 14-يوليو-2025 الساعة: 12:06 ص - آخر تحديث: 11:46 م (46: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
أخبار
المؤتمر نت - رحبت الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام الاتفاق السياسي الموقع اليوم بصنعاء بين المؤتمر الشعبي العام وحلفائه وأنصار الله وحلفائهم

المؤتمرنت -
الكتلة البرلمانية للمؤتمر تبارك الاتفاق السياسي للقوى الوطنية (نص البيان)
رحبت الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام بالاتفاق السياسي الموقع اليوم بصنعاء بين المؤتمر الشعبي العام وحلفائه وأنصار الله وحلفائهم.

وقال بيان صادر عن الكتلة تلقاه "المؤتمرنت": "إن الاتفاق يأتي كقفزة إيجابية باتجاه تعزيز تماسك الجبهة الداخلية ورفع درجة التنسيق والتعاون بين القوى الوطنية خصوصاً في ظل ظروف عدوان التحالف السعودي وأذياله من مرتزقة الداخل".

مشيراً إلى حرص الأطراف على مواجهة هجمة العدوان الشرسة بالمزيد من التماسك والحفاظ على مؤسسات الدولة اليمنية وضمان استمرارها في أداء مهامها الدستورية والقانونية.

وفيما أكد البيان مباركة الكتلة لأية جهود تفضي لإنهاء العدوان ورفع الحصار عن اليمن.. نوه إلى أن الاتفاق الأخير يعبر عن نزوع اليمنيين نحو ضرورة حسم الوضع السياسي الداخلي وانعكاساته على إدارة شؤون الدولة والمجتمع.

وأكدت كتلة المؤتمر أن الاتفاق يحمل في طياته استياءاً يمنياً من عدم جدية أو عجز المجتمع الدولي عن الوقوف أمام صلف المال النفطي.

وقالت: "إن اتفاق القوى الوطنية يؤكد حرصها على مبدأ الشراكة قولا وممارسة"، داعيةً القوى التي مازالت تسير خارج السرب الوطني إلى التعلم من التاريخ والانضمام إلى الخيارات الشعبية عوضا عن رهاناتها على الخارج.

وأشاد البيان بجهود دولة الكويت الشقيقة وسلطنة عمان والشرفاء من أشقاء وأصدقاء اليمن في البحث عن حلول تعيد لليمن استقراره وسلامته السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

وأضاف: "إن جهود الخيرين في وضع أسس حل سياسي شامل وكامل قوبل من تحالف العدوان السعودي ومرتزقته وعملائه بالمماطلة والتهرب وتعويم مفاوضات الكويت وقبلها مشاورات جنيف تحت ذريعة المرجعيات السياسية بما فيها قرار مجلس الأمن 2216 وهي المرجعيات التي أعلن الوفد الوطني التزامه بها مرارا".

وواصل: "قدم الوفد الوطني مقترحات متوازنة وعملية لتنفيذ القرار تؤكد المدخل السياسي كضمان حقيقي لمعالجة الإشكاليات المتفرعة بما فيها الأمنية والعسكرية".

واختتم البيان "لا يسعنا أخير إلا أن نحيي كوادر المؤتمر الشعبي العام وأنصار الله وكل حلفائهم وبمقدمتهم الزعيم علي عبدالله صالح والسيد عبد الملك الحوثي. الذين أثبتوا لليمنيين سبقهم في تحمل المسؤولية حيال الوطن والشعب، وقدرتهم على إدارة معركة الدفاع الوطني في جوانبها العسكرية والأمنية والسياسية.. كما نحيي رجال الجيش والأمن واللجان الشعبية، أولئك الرجال الرجال الصامدون المصابرون في خنادق العزة والكرامة."

نص البيان :

بيان صادر عن الهيئة البرلمانيه (الكتلة البرلمانية) للمؤتمر الشعبي العام بشأن الاتفاق السياسي بين المؤتمر الشعبي العام وحلفائه وأنصار الله وحلفائهم

إننا في الهيئة البرلمانيه (الكتلة البرلمانية) للمؤتمر الشعبي العام وانطلاقا من استشعارنا المسؤولية الوطنية تجاه الجهود المبذوله للم شمل اليمنيين وتوحيد جهودهم في مواجهة عدوان الظلم والجور نرحب ونبارك لشعبنا اليمني الاتفاق السياسي بين المؤتمر الشعبي العام وحلفائه وأنصار الله وحلفائهم الموقع في صنعاء الخميس 28 يوليو من العام الميلادي 2016.

وبالمناسبة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لشعبنا اليمني ولقيادة المؤتمر الشعبي العام وأنصار الله وحلفائهم بهذا الإنجاز الوطني الذي يحمل في طياته إرادة الصمود في وجه العدوان الظالم ومرتزقته.

إن الاتفاق يأتي كخطوة إيجابية باتجاه تعزيز تماسك الجبهة الداخلية ورفع درجة التنسيق والتعاون بين القوى الوطنية خصوصا في ظل ظروف عدوان التحالف السعودي وأذياله من مرتزقة الداخل.

ويعبر بما لايدع مجالا للشك والمزايداة عن حرص الأطراف على مواجهة هجمة العدوان الشرسة بالمزيد من التماسك والحفاظ على مؤسسات الدولة اليمنية وضمان استمرارها في أداء مهامها الدستورية والقانونية.

ونؤكد مباركة الكتله لأية جهود تفضي لإنهاء العدوان ورفع الحصار عن اليمن في الوقت الذي ننبه فيه إلى أن الاتفاق الأخير يعبر عن نزوع اليمنيين نحو ضرورة حسم الوضع السياسي الداخلي وانعكاساته على إدارة شؤون الدولة والمجتمع.

وننوه ها هنا أن الاتفاق يوحي باستياء من عدم جدية أو عجز المجتمع الدولي عن الوقوف أمام صلف المال النفطي.

إن اتفاق صنعاء بين القوى الوطنية يؤكد حرصها على مبدأ الشراكة قولا وممارسة.

وندعو القوى التي مازالت تسير خارج السرب الوطني إلى التعلم من التاريخ والانضمام إلى الخيارات الشعبية عوضا عن رهاناتها على الخارج.

وإننا في الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام إذ نشيد بجهود دولة الكويت الشقيقة وسلطنة عمان والشرفاء من أشقاء وأصدقاء اليمن في البحث عن حلول تعيد لليمن استقراره وسلامته السياسية والاقتصادية والاجتماعية. فإننا نشد على أيدي الخيرين في الداخل والخارج الاستمرار في مساعيهم لرفع المعاناة عن شعبنا اليمني الصامد والصابر.

إن جهود الخيرين في وضع أسس حل سياسي شامل وكامل قوبل من تحالف العدوان السعودي ومرتزقته وعملائه بالمماطلة والتهرب وتعويم مفاوضات الكويت وقبلها مشاورات جنيف تحت ذريعة المرجعيات السياسية بما فيها قرار مجلس الأمن 2216 وهي المرجعيات التي أعلن الوفد الوطني التزامه بها مرارا.

ونذكر في الصدد أن الوفد الوطني قدم مقترحات متوازنة وعملية لتنفيذ القرار تؤكد المدخل السياسي كضمان حقيقي لمعالجة الإشكاليات المتفرعة بما فيها الأمنية والعسكرية.

ولا يسعنا أخير إلا أن نحيي كوادر المؤتمر الشعبي العام وأنصار الله وكل حلفائهم وبمقدمتهم الزعيم علي عبدالله صالح والسيد عبد الملك الحوثي. الذين أثبتوا لليمنيين سبقهم في تحمل المسؤولية حيال الوطن والشعب، وقدرتهم على إدارة معركة الدفاع الوطني في جوانبها العسكرية والأمنية والسياسية.

كما نحيي رجال الجيش والأمن واللجان الشعبية، أولئك الرجال الرجال الصامدون المصابرون في خنادق العزة والكرامة.

صادر بصنعاء 29 يوليو 2016م








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025