الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 02:39 ص - آخر تحديث: 11:26 م (26: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالناصر المملوح -
مناورة العدوان
تتكشف يوماً بعد آخر مناورة العدوان السعودي حول خطة الطريق المطروحة من قبل الأمم المتحدة، التي تطوي صفحة الفار هادي وتضعه في مزبلة التاريخ كمجرم حرب، فمن إعلان الرفض المطلق إلى القبول بها شكلاً، وصولاً إلى إعلان تشكيل ثلاث لجان لدراستها.

قناة الحدث السعودية كانت قد أعلنت في وقت سابق على لسان الفار هادي رفضه استلام نسخة منها أو استقبال المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ، رغم أن الكاتب عبدالرحمن الراشد المقرب من صنع القرار في المملكة والمعروف بـ(كاتب البلاط الملكي) أكد في مقال له بصحيفة الشرق الأوسط أن "الخطة مقبولة وأنها الحل"، مضيفاً: "إذا كان لدى هادي حل آخر فليفعل"، وزاد ساخراً من هادي: "لكننا على يقين أنه ليس بمقدوره فعل أي شيء".

وعشية جلسة مجلس الأمن المنعقدة بتاريخ (30/10/2016م) والخاصة باليمن، أعلنت (الحدث) قبول هادي بالخطة شكلاً مع تمسكه برفضها مضموناً، وأمس قالت ذات القناة إن حكومة الشرعية -حسب توصيفها- شكلت 3 لجان لدراستها.

إعلان الرفض والتراجع رويداً رويداً يؤكد أننا أمام مناورة هدفها قطع الطريق أمام الوفد الوطني الملزم أمام التضحيات الجسام بتحسين بنود الخطة في مفاوضات المرحلة المقبلة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025