الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 09:34 ص - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - قال مصدر بوزارة الخارجية " إن إتخاذ مجلس حقوق الإنسان في دورته الـ 36 حول الوضع في اليمن، قرار بتشكيل فريق من الخبراء الدوليين والإقليميين ذوي المعرفة بقانون حقوق الإنسان المشهود لهم بالكفاءة والحيادية، خطوة أولى في مسار كشف وتعرية إنتهاكات

المؤتمرنت -
مصدر بالخارجية: تشكيل فريق دولي خطوة لكشف انتهاكات العدوان
قال مصدر بوزارة الخارجية " إن إتخاذ مجلس حقوق الإنسان في دورته الـ 36 حول الوضع في اليمن، قرار بتشكيل فريق من الخبراء الدوليين والإقليميين ذوي المعرفة بقانون حقوق الإنسان المشهود لهم بالكفاءة والحيادية، خطوة أولى في مسار كشف وتعرية إنتهاكات العدوان والتي وصلت حد العقاب الجماعي بحق الشعب اليمني".

وأكد المصدر أن تحالف العدوان إستهدف كافة مقومات الحياة ودمر البنية التحتية وفرض حصار شامل، بما في ذلك إغلاق مطار صنعاء الدولي وتأخير وصول المعونات عبر ميناء الحديدة بشكل متعمد، ما أدى الى تدهور الوضع الإقتصادي وانعدام الأمن الغذائي وهيأ البيئة الخصبة لإنتشار الأوبئة والأمراض ومنها الكوليرا وخلق أسوأ كارثة إنسانية عرفها العالم الحديث من صنع البشر.

وجدد المصدر الشكر لحكومتي هولندا وكندا والدول المتبنية لمشروع القرار الذي كان يطالب في الأصل بتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة في إنتهاكات القانون الإنساني الدولي في اليمن.

وأضاف " هناك ضغوط مُورست على الدول المتبنية للمشروع الهولندي- الكندي من قبل مملكة العدوان السعودي والتي أفضت في نهاية الأمر إلى تشكيل فريق خبراء من ذوي الخبرة والمعرفة لرفع تقريرا للمفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الانسان حول وضع حقوق الإنسان والتجاوزات التي ارتكبتها قوى العدوان في اليمن ".

كما أكد المصدر على الثقة في المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ومكتبه في اختيار الخبراء الدوليين والإقليميين وفقاً لمعايير الحيادية والمهنية والشفافية والمصداقية، ورصد الانتهاكات التي وصلت بعضها إلى مستوى جرائم حرب وإبادة متعمدة كاستهداف القاعة الكبرى وأماكن تجمع المدنيين مثل الأسواق والمنازل وغيرها .

وحسب وكالة سبأ فقد أشار المصدر إلى أن الضغوط التي مارستها دول العدوان ومن يدعمها وفي المقدمة الحكومة البريطانية على الدول المتبنية لمشروع القرار الهولندي- الكندي، أكدت وبما لا يدع مجالاً للشك ، إزدواجية المعايير وتغليب المصالح المالية لتلك الحكومات مع شركات بيع السلاح والذخائر، ووضعت مجلس حقوق الإنسان على المحك بإعتباره الضامن للدفاع عن حقوق الإنسان في العالم.

وأبدى المصدر الإستعداد للتعاون مع فريق الخبراء المحايدين ذوي النزاهة لكشف وإظهار جرائم العدوان السعودي ـ الإماراتي ومن يدعمه في الإدارة الأمريكية والحكومة البريطانية، وعدم إبقاء العدوان على اليمن حرباً منسية بسبب شراء اصوات العالم ومعظم وسائل الإعلام بالمال السعودي، سعياً لتحقيق العدالة الإنسانية للمواطن اليمني الذي أضحى هدفاً لعدوان غادر وظالم ينبغي أن يتوقف ويحاسب كل من شارك فيه عاجلا أم آجلا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025