الإثنين, 03-نوفمبر-2025 الساعة: 08:07 م - آخر تحديث: 08:06 م (06: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
"قاطع الرؤوس" يموت بكورونا في سجنه بالمكسيك
أعلنت السلطات المكسيكية عن وفاة تاجر المخدرات الشهير مويسيس إسكاميلا (45 عامًا)، الملقب بـ"قاطع الرؤوس"، بفيروس كورونا في معتقله.

وكان مويسيس إسكاميلا يقضي عقوبة بالسجن لمدة 37 عاما بتهمة الاتجار بالمخدرات والأسلحة، فضلا عن ارتكاب جرائم منظمة، من بينها عملية قتل راح ضحيتها 12 شخصا، وقطع رؤوسهم، في 2008.

ويعد إسكاميلا عضوا بارزا في عصابة "لوس زيتاس" سيئة السمعة، وقد توفي في سجن شديد الحراسة في ولاية خاليسكو، بعد أسبوع من بدء معاناته من مشكلات في التنفس بسبب الإصابة بفيروس كورونا، وفق ما ذكرت صحيفة "الصن" البريطانية، الاثنين.

وقضى إسكاميلا أكثر من عقد في السجن بعد اتهامه في سلسلة مع عمليات القتل و"قطع الرؤوس"، مما جعل كثيرين يطلقون عليه لقب "الشخص الذي لا يرحم".

وكان إسكاميلا مسؤولا عن توزيع الكوكايين في مدينة كانكون الساحلية في المكسيك، واتهم بالمشاركة في قتل وقطع رؤوس 12 في مدينة يوكاتان في أغسطس 2008.

وتعتبر عصابة "لوس زيتاس" واحدة من أخطر عصابات المخدرات في المكسيك، على الرغم من تلقيها عدد من الضربات في الآونة الأخيرة أدت إلى تشرذمها وكبح نشاط أفرادها.

وبالإضافة إلى الاتجار بالمخدرات، كانت أنشطة العصابة تشمل أعمالا إجرامية أخرى، من الاختطاف والابتزاز والاتجار بالبشر وتهريب الأسلحة.

وتشكلت العصابة من أفراد فارين من الجيش في بداية الأمر، وعندما اعتقلت السلطات قائدها تريفينو موراليس، انقسمت إلى مجموعتين، ودخلتا في معارك مسلحة أكثر من مرة حتى عام 2018.

وتعد المكسيك واحدة من الدول الأكثر تضررا بسبب تفشي فيروس كورونا في أميركا اللاتينية، حيث بلغت الإصابات فيها أكثر من 35 ألف حالة، في حين وصل عدد الوفيات بسبب الفيروس إلى 3 آلاف و465 شخصا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025