السبت, 17-مايو-2025 الساعة: 08:01 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
صاروخ فرط صوتي يمني في الذكرى الـ77 ليوم نكبة فلسطين تدك مطار المجرم بن غوريون
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أول تجربة بشرية لعقار الأجسام المضادة لعلاج كورونا

المؤتمرنت -
أول تجربة بشرية لعقار الأجسام المضادة لعلاج كورونا
أعلنت شركة أدوية مقرها في إنديانا بالولايات المتحدة الأمريكية، أنها بدأت أول تجربة بشرية في العالم لعلاج الأجسام المضادة المصمم لمكافحة فيروس كورونا.

وقالت "إيلي ليلي" (Eli Lilly) وشركاه، إن العلاج المحتمل المعروف باسم LY-CoV555، صُمم على غرار الأجسام المضادة الموجودة في بلازما الأشخاص، الذين تعافوا من الفيروس، وفقًا لموقع "روسيا اليوم".

وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال بأن العلاج التجريبي لا يحتوي على البلازما، ولكنه يستخدم استنساخ الأجسام المضادة للعلاج، الذي يُحقن عن طريق الوريد.

وصُمم العلاج لاستهداف التركيبات البروتينية على شكل "سبايك" لدى الفيروس، ومنعه من الارتباط بالخلايا البشرية، وبالتالي تحييد الفيروس.

وقال دانيال سكوفرونسكي، الرئيس العلمي للشركة: "نحن لسنا من ذوي الخبرة في اللقاحات، أو الجزيئات الصغيرة المضادة للفيروسات. لكننا جيدون حقا في الأجسام المضادة وهندستها واختبارها وتصنيعها. هذه ضمن قدراتنا، لذا فإن فرصة العمل على الأجسام المضادة ضد"كوفيد-19" كانت منطقية تماما".

وقالت الشركة إن المرحلة الأولى من الدراسة ستقيم مدى سلامة العقار، ومدى تحمله من قبل المرضى الذين دخلوا المستشفى، والنتائج متوقعة بحلول نهاية يونيو.

وتعد كلية "غروسمان" للطب في جامعة نيويورك، أحد المواقع التي ستختبرها في المرحلة الأولى.

قال الدكتور مارك ج. موليغان، مدير الأمراض المعدية ووحدات أبحاث اللقاحات في نيويورك لانغون: "ما نقوم به هنا هو أخذ مرضى "كوفيد-19"، وإتاحة الفرصة للمشاركة في علاج جديد، ونأمل أن يساعدهم على التعافي بسرعة أكبر من العدوى".

وإذا تبين أن العقار آمن، فستنتقل الشركة إلى دراسة العلاج المحتمل لدى المرضى غير المقيمين في المستشفى.*وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025