الثلاثاء, 26-نوفمبر-2024 الساعة: 08:23 ص - آخر تحديث: 02:15 ص (15: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - كشفت دراسة طبية حديثة، أن الأشخاص الذين تزيد قامتهم عن 1.82 متر معرضون بشكل أكبر للإصابة

المؤتمرنت -
آخر الدراسات: طوال القامة أكثر عرضة للإصابة بكورونا
كشفت دراسة طبية حديثة، أن الأشخاص الذين تزيد قامتهم عن 1.82 متر معرضون بشكل أكبر للإصابة بفيروس كورونا المستجد.

وقام باحثون من جامعتي مانشستر و"ذا أوبن"، بدراسة عينة من 2000 شخص في كل من بريطانيا والولايات المتحدة.

واعتمدت الدراسة على بيانات مفصلة بشأن العينة مثل العمل والممارسات والسمات الشخصية التي يمكنها أن تؤثر على الناس.

وأظهرت النتائج أن طوال القامة معرضون أكثر للإصابة بعدوى كورونا التي ظهرت في الصين، أواخر العام الماضي، ثم أصابت ملايين الأشخاص.

وأشار الباحثون إلى انتقال الفيروس عن طريق الهواء، لكن الطول ليس عاملا مؤثرا حينما يلتقط المصابون العدوى عن طريق قطرات الرذاذ.

فضلا عن ذلك، ينتشر الفيروس من خلال جزيئات في الهواء تعرف بـ"الهباء الجوي"، لاسيما في الأماكن المغلقة التي لاتخضع لتهوية كافية.

ويوضح الباحثون أن قطرات الرذاذ أكبر من جزيئات الهباء الجوي، لكنها تسافر لمسافة قصيرة فقيرة ثم تزول بسرعة من الهواء، وفقاً لسكاي نيوز.

ويقول البروفيسور إيفان كونتوبانتيليس، وهو أستاذ في جامعة مانشستر، إن هذه الدراسة تفترض أن قطرات الرذاذ التي تسقط نحو الأسفل ليست الطريقة الوحيدة للإصابة بفيروس كورونا، لأن "الهباء الجوي" قادر أيضا على نقل العدوى.

وأورد أن دراسات سابقة أشارت إلى هذا الأمر، لكن الدراسة الجديدة أثبتت الأمر عبر منهجية علمية جديدة.

وأوضح أن التباعد الاجتماعي ما زال ضروري لأجل تفادي قطرات الرذاذ الحاملة للفيروس، لكن ارتداء الكمامة يساعد أكثر على الوقاية، ولذلك، من المهم أن تكون ثمة دراسات حول إمكانية تعقيم الهواء في الأماكن المغلقة.

ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين حصلوا على شهادات في العلوم الطبيعية ببريطانيا كانوا أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا.

وتخضع الدراسة للمراجعة العلمية في الوقت الحالي، لكن المشاركين فيها يأملون أن تنبه إلى بعض الأمور التي تزيد خطر الإصابة، لاسيما في ضوء إعادة فتح الاقتصادات العالمية بعد أشهر من الإغلاق.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024