السبت, 05-أبريل-2025 الساعة: 03:17 م - آخر تحديث: 09:28 ص (28: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
علوم وتقنية
المؤتمر نت - كشفت دراسة جديدة أن فيروس الزكام قد يكون قادراً على منع فيروس الإنفلونزا من إصابة الشعب الهوائية

المؤتمرنت -
فيروس الزكام يساعد في مكافحة الإنفلونزا
كشفت دراسة جديدة أن فيروس الزكام قد يكون قادراً على منع فيروس الإنفلونزا من إصابة الشعب الهوائية.

ويقول الباحثون إن الفيروس الأنفي (المسبب الرئيسي للزكام)، يمكن أن يحفز دفاعات الجسم المضادة للفيروسات، ما يوفر الحماية من الإنفلونزا، بحسب روسيا اليوم.

وتساعد النتائج في الإجابة عن لغز يحيط بوباء إنفلونزا الخنازير H1N1 عام 2009، عندما لم تحدث الزيادة المتوقعة في حالات إنفلونزا الخنازير في أوروبا خلال الخريف.

ودرس فريق من جامعة ييل بقيادة الدكتورة إلين فوكسمان ثلاث سنوات من البيانات السريرية لأكثر من 13000 مريض دخلوا مستشفى "ييل نيو هافن" مع أعراض التهاب الجهاز التنفسي.

ووجدوا أنه حتى خلال الأشهر التي كان فيها الفيروسان نشطين، إذا كان فيروس الزكام الشائع موجودا، فإن فيروس الإنفلونزا لم يكن كذلك.

وقالت الدكتورة فوكسمان، الأستاذة المساعدة في الطب المخبري وعلم الأحياء المناعي وكبيرة مؤلفي الدراسة: "عندما نظرنا إلى البيانات، أصبح من الواضح أن عددا قليلا جدا من الأشخاص لديهم كلا الفيروسين في نفس الوقت".

لكنها أضافت أنه من غير المعروف ما إذا كان الانتشار الموسمي السنوي لفيروس الزكام سيكون له تأثير مماثل على معدلات الإصابة لدى المعرضين لفيروس كورونا المسبب لـ"كوفيد-19".

وأشارت الدكتورة فوكسمان إلى أنه: "من المستحيل التنبؤ بكيفية تفاعل فيروسين دون إجراء البحث".

ومن أجل اختبار كيفية تفاعل فيروس الزكام وفيروس الإنفلونزا، ابتكر الباحثون أنسجة مجرى الهواء البشري من الخلايا الجذعية التي تؤدي إلى ظهور الخلايا الظهارية، والتي تبطن الممرات الهوائية في الرئة وهي هدف رئيسي لفيروسات الجهاز التنفسي.

ووجدوا أنه بعد تعرض الأنسجة لفيروس الزكام، لم يكن فيروس الإنفلونزا قادرا على إصابة الأنسجة.

وقالت الدكتورة فوكسمان: "تم تشغيل الدفاعات المضادة للفيروسات قبل وصول فيروس الإنفلونزا".

ووفقا للدراسة التي نُشرت في The Lancet Microbe، أدى وجود الفيروس الأنفي إلى إنتاج عامل مضاد للفيروسات الإنترفيرون (أو المتدخل بروتينات صغيرة ذات أنواع عدة تنتجها الخلايا اللمفاوية T المنشطة)، وهو جزء من استجابة الجهاز المناعي المبكرة لغزو مسببات الأمراض.

ويبحث الدارسون الآن فيما إذا كان إدخال فيروس البرد (الزكام) قبل الإصابة بفيروس كورونا الجديد يوفر نوعا مشابها من الحماية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025