الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 01:59 ص - آخر تحديث: 12:30 ص (30: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
علوم وتقنية
المؤتمر نت - حدد العلماء أكثر من 70 ألف فيروس غير معروف سابقاً، في أمعاء الإنسان، وتصيب البكتيريا التي تعيش هناك، لكن كيفية تأثيرها على أجسامنا ما تزال لغزاً

المؤتمرنت -
اكتشاف 70 ألف فيروس في أمعاء الإنسان
حدد العلماء أكثر من 70 ألف فيروس غير معروف سابقاً، في أمعاء الإنسان، وتصيب البكتيريا التي تعيش هناك، لكن كيفية تأثيرها على أجسامنا ما تزال لغزاً.

وأفاد موقع "لايف ساينس" بأن ميكروبيوم الأمعاء، أو مجتمع الميكروبات التي نحملها في جهازنا الهضمي، تلعب دورا مهما في هضم الطعام وتنظيم جهاز المناعة. لكن العديد من الدراسات ربطت أيضا الاختلالات في ميكروبات الأمعاء بأمراض مثل أمراض الكبد والسمنة والحساسية.

ومع ذلك، لا يُعرف سوى القليل عن الميكروبيوم. وعلى الرغم من أنه يحتوي على مجموعة متنوعة من الكائنات الحية الدقيقة، بما في ذلك البكتيريا والفيروسات، فقد ركزت الدراسات السابقة بشكل أساسي على بكتيريا الأمعاء لسهولة اكتشافها.

وفي الدراسة الجديدة، استخدمت مجموعة من الباحثين طريقة تسمى metagenomics للتعرف على الفيروسات. وتتضمن هذه الطريقة تحليل كل المواد الجينية من مجتمع الميكروبات معا ثم رسم خرائط للتسلسلات الفردية التي تم العثور عليها لأنواع معينة. وقاموا بتحليل أكثر من 28 ألف عينة ميكروبيوم في الأمعاء مأخوذة من 28 دولة.

وكشفت هذه العملية عن جينومات كاملة لأكثر من 140 ألف نوع من الفيروسات تعيش في أمعاء الإنسان (ومع ذلك، يحمل شخص واحد جزءا صغيرا فقط من هذه الأنواع). وعلى الرغم من أن العديد من أنواع الفيروسات تعيش في الأمعاء، فقد ركزوا على الفيروسات التي يمكن أن تصيب البكتيريا، والتي تسمى "العاثيات".

وقال المؤلف الرئيسي لويس كاماريلو-غيريرو، وهو خريج دكتوراه حديث من معهد ويلكوم سانجر في المملكة المتحدة، إن الباحثين حصروا نطاقهم في العاثيات "لأننا ما زلنا نكتشف دورها في صحة الإنسان. ومعظمها ليست ضارة لنا وهي ببساطة جزء لا يتجزأ من الكائنات الحية الدقيقة في أجسامنا".

وقد تلعب العاثيات دورا مركزيا في ميكروبيوم الأمعاء، على سبيل المثال، من خلال تزويد مضيفيها من البكتيريا بسمات مفيدة والتأثير على كيفية تطور هذه البكتيريا.

وقال كاماريلو غيريرو لموقع "لايف ساينس" في رسالة بالبريد الإلكتروني: "نظرا لأن المجتمعات البكتيرية هي عنصر حاسم في أمعائنا، فليس من الصعب أن نتخيل أن العاثيات يمكن أن تلعب دورا رئيسيا في الحفاظ على توازن صحي في أمعائنا". ومع ذلك، هناك حالات معروفة ساهمت فيها العاثيات في المرض، على سبيل المثال، كل من الدفتيريا (الخُنّاق)، وهي عدوى بكتيرية خطيرة، والتسمم الغذائي، وهو مرض خطير يهاجم أعصاب الجسم، ينتج عن السموم التي تكونها جينات العاثيات.

وأضاف غيريرو أنهم نشروا جينومات هذه الفيروسات التي تغزو البكتيريا في قاعدة بيانات جديدة أنشأوها تسمى "قاعدة بيانات Gut Phage"، والتي يمكن استخدامها لتوجيه المزيد من الدراسات حول هذه الفيروسات. وتابع: "الجينوم مثل مخطط الكائن الحي. كمية المعلومات التي يمكننا استخلاصها من معرفة تسلسل الحمض النووي للكائن الحي فقط كبيرة جدا".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025