الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 10:06 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
التغيير المناخي في مهرجان كان السينمائي
ما زالت فعاليات مهرجان كان السينمائي في دورته الـ74 مستمرة حيث من المقرر اختتام المهرجان 17 من الشهر الجاري، وسلط المهرجان الضوء هذه السنة على القضايا البيئية، من خلال تخصيص قسم لأعمال ركّزت على البيئة.

وتضمّن قسم الأفلام المعنية بقضايا البيئة، عدة أفلام من بينها فيلم "الحملة الصليبية" للممثل والمخرج الفرنسي لويس جاريل، وهو فيلم كوميدي خيالي عن أطفال يبيعون مجوهرات والديهم سعيا لإنقاذ كوكب الأرض.

وفيلم "أنيمال" وهو عمل وثائقي لسيريل ديون عرض في المهرجان"، وفيلم "بيجر ذان أس" والذي أنتجته الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار، ماريون كوتيار، ويشارك فيه ناشطون شبان بدءا من إندونيسيا وحتى ملاوي.

من جانبها، تحدثت الناشطة البريطانية، بيلا لاك، خلال مهرجان "كان" السينمائي، عن قضية تغير المناخ وكيف من الممكن أن يكون منتجو الأفلام الوثائقية والنشطاء المهتمين بالبيئة مصدر إلهام لتقديم أفلام من أجل تكثيف الجهود للتصدي له، حسبما نشر الديلي ميل، وأضافت بيلا لاك: "إن عالم الأفلام يمكن أن يقدم النموذج أيضا بطرق أخرى..ويعتقد الناس أن كل الشبان مصابون بالرعب ولا يحركهم سوى الخوف... لكن ما دفعني في الواقع هو الأمل والخيال... هكذا يمكن أن تكون صناعة السينما ومهرجان "كان" وسيلة لتحفيز خيال الكبار".

وقال منظمون: "إن المهرجان الذي جذب الناس من جميع أنحاء العالم، ومنهم نجوم بارزون في هوليوود، مثل آدم درايفر ومات ديمون، حاول أيضا خفض الانبعاثات باستخدام بعض السيارات الهجين أو الكهربائية لنقل الناس واستبدال البساط الأحمر، الذي جرت العادة على تغييره ثلاث مرات في اليوم، بمواد قابلة لإعادة التدوير".
(اليوم السابع)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025