الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 08:53 ص - آخر تحديث: 11:26 م (26: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
هكذا يجب التصرف مع غضب الأطفال
غضب الأطفال، خاصة من هم في مرحلة العمرية المبكرة هو أمر شائع، لكن كيف يمكن التعامل مع نوبات الغضب بالشكل الصحيح؟

بالرغم من أن الأطفال يضفون على حياتنا البهجة والمرح بيد أن غضبهم المفاجئ يعد أمرا شائعاً. نقدم إليكم بعض النصائح المفيدة من خبراء في التربية حول كيفية تجنب تعرض الأطفال للنوبات العصبية وطرق التعامل مع "ثورة الطفل".

من المهم، بداية، ألا يتم نهر الطفل ومنعه من الغضب. الأفضل هو تعليمه كيف يتصرف عند الغضب، لأن كل إنسان يغضب، سواء الكبير أو الصغير، معرفة هذه القاعدة وتطبيقها مهم جدا من اجل تعامل صحيح مع تقلب مزاج أطفالنا.

ويقول الخبراء إن أفضل طريقة لمعالجة هذا الغضب هي اللعب: قولوا له أن يمارس دور الشرطي مثلا أو الطبيب أو دور المعلم، بحسب سبب الغضب. واطلبوا منه وساعدوه على معالجة السبب وحل المشكلة، كما ينصح موقع "إلترن" الألماني

"في الحركة بركة": أتيحوا لطفلكم فرصة التنفيس عن غضبه عبر الحركة واستهلاك الطاقة: عبر الركض، أو الأرجوحة، أو القفز، وغير ذلك.

بالنسبة للأطفال الأكبر سنا ممن يتميزون بالعنف: أحضروا له وسادة كبيرة كي ينفس عن غضبه بضربها، أو "كيس الملاكمة". ليس من الضروري أن يكون الكيس احترافيا. يكفي وضع وسادة كبيرة داخل كيس وتعليقها بأي طريقة. ثم يبدأ الطفل الغاضب بلكمها حتى يهدأ.

العاطفة تغلب: عندما يغضب الطفل من أمه مثلا، حاولي أخذه في حضنك وضعي يديك على بطنه، واتركي له حرية الكلام، ليقل: أنا غاضب منك، أو أي عبارة يريدها. هذا الأمر يفيد في بقاء التواصل العاطفي بين الأم وطفلها، حتى في حالة الغضب، ويبقيه قريبا منك.

وبحسب موقع كيتا الألماني الخاص برياض الأطفال، فإن نوبات الغضب المتكررة لدى الأطفال ليست داعيا للقلق، إذ إنها تعد جزءا من تطور شخصية الطفل. وحتى لو كان هذا التصرف مرهقا لجميع أفراد الأسرة، فإن سلوك الأطفال هذا ليس له خلفية شريرة. فالهدف من خلال هذا التصرف هو ببساطة محاولة الطفل الحصول على ما يريد، وهو ما يساعده على تطور حاسة التحدي واثبات الذات، ومن المهم عدم توبيخه على ذلك.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025