الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 07:55 ص - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
آسفة.. تسببتُ في سجنك 16 عاماً!
اعتذرت الكاتبة الأمريكية أليس سيبولد الثلاثاء، لرجل اتهمته خطأً باغتصابها وسجن 16 عاماً قبل أن يبرّأ نهائياً الأسبوع الماضي.

وكتبت أليس سيبولد في منشور على موقع ميديوم: "أريد أن أقول لأنتوني برودواتر أنا آسفة جداً لما مررت به".

أمضى أنتوني برودواتر (61 عاماً)، وراء القضبان 16 سنة، بعدما أدين في 1982 رغم أنه بقي يدفع ببراءته، وقد خرج من السجن في العام 1998.

وفي مذكراتها المعنونة "لاكي" والتي نشرت عام 1999، تروي أليس سيبولد أنها تعرضت للاغتصاب في العام 1981 في حرم جامعة سيراكيوز في ولاية نيويورك، حيث كانت تدرس وأبلغت الشرطة بالاعتداء.

وبعد خمسة أشهر، قبض على برودواتر بعدما رأته أليس يمر في أحد الشوارع واعتقدت أنه الفاعل وأخطرت الشرطة.

وأضافت كاتبة "ذي لوفلي بونز": "أنا آسفة خصوصاً لحقيقة أن الحياة التي كان من الممكن أن تعيشها سرقت منك بشكل غير عادل، وأنا أعلم أنه لا يمكن لأي اعتذار أن يغيّر ما حدث لك".

وتابعت: "أنا ممتنة لأن السيد برودواتر نال البراءة في نهاية المطاف، لكن النقطة المهمة هنا هي أنه قبل 40 عاماً كان شاباً أسود آخر تعرض للأذى من نظامنا القضائي الذي يشوبه خلل".

وبرّأت محكمة ولاية نيويورك العليا أنتوني برودواتر في 23 نوفمبر الماضي.

وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن محاميه الذين عملوا في السنوات الأخيرة لإثبات ببراءته، قالوا إن الحكم استند فقط إلى حقيقة أن أليس سيبولد قالت إن برودواتر هو المهاجم استناداً إلى تقنية لتحديد الهوية الجنائية فقدت صدقيتها اليوم.

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024