السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 07:56 م - آخر تحديث: 07:52 م (52: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
آسفة.. تسببتُ في سجنك 16 عاماً!
اعتذرت الكاتبة الأمريكية أليس سيبولد الثلاثاء، لرجل اتهمته خطأً باغتصابها وسجن 16 عاماً قبل أن يبرّأ نهائياً الأسبوع الماضي.

وكتبت أليس سيبولد في منشور على موقع ميديوم: "أريد أن أقول لأنتوني برودواتر أنا آسفة جداً لما مررت به".

أمضى أنتوني برودواتر (61 عاماً)، وراء القضبان 16 سنة، بعدما أدين في 1982 رغم أنه بقي يدفع ببراءته، وقد خرج من السجن في العام 1998.

وفي مذكراتها المعنونة "لاكي" والتي نشرت عام 1999، تروي أليس سيبولد أنها تعرضت للاغتصاب في العام 1981 في حرم جامعة سيراكيوز في ولاية نيويورك، حيث كانت تدرس وأبلغت الشرطة بالاعتداء.

وبعد خمسة أشهر، قبض على برودواتر بعدما رأته أليس يمر في أحد الشوارع واعتقدت أنه الفاعل وأخطرت الشرطة.

وأضافت كاتبة "ذي لوفلي بونز": "أنا آسفة خصوصاً لحقيقة أن الحياة التي كان من الممكن أن تعيشها سرقت منك بشكل غير عادل، وأنا أعلم أنه لا يمكن لأي اعتذار أن يغيّر ما حدث لك".

وتابعت: "أنا ممتنة لأن السيد برودواتر نال البراءة في نهاية المطاف، لكن النقطة المهمة هنا هي أنه قبل 40 عاماً كان شاباً أسود آخر تعرض للأذى من نظامنا القضائي الذي يشوبه خلل".

وبرّأت محكمة ولاية نيويورك العليا أنتوني برودواتر في 23 نوفمبر الماضي.

وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن محاميه الذين عملوا في السنوات الأخيرة لإثبات ببراءته، قالوا إن الحكم استند فقط إلى حقيقة أن أليس سيبولد قالت إن برودواتر هو المهاجم استناداً إلى تقنية لتحديد الهوية الجنائية فقدت صدقيتها اليوم.

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025