الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 09:06 ص - آخر تحديث: 02:33 ص (33: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
النساء أكثر عرضة للوم أنفسهن إذا فشلن
وجدت دراسة جديدة أن ردود أفعالنا تجاه الفشل تختلف بشكل كبير - خاصة بين الجنسين.

وكشف باحثون من جامعة باريس أن النساء أكثر عرضة لإلقاء اللوم على أنفسهن إذا فشلن، في حين أن الرجال يميلون إلى إرجاع إخفاقاتهم إلى سوء الحظ.

وفي الدراسة، شرع الباحثون في فهم سبب استمرار الصورة النمطية لـ "التألق الجنسي" في العديد من البلدان، حيث يتم تصوير الرجال على أنهم أكثر ذكاء أو موهبة بطبيعتهم من النساء.

وقال الباحثون إن هذه الصورة النمطية قد تعيق النساء في الوظائف التي يُعتقد أنها تتطلب الذكاء ويمكن أن تكون مرتبطة بالاختلافات بين الجنسين في القدرة التنافسية والثقة بالنفس والاستعداد للعمل في المهن التي يهيمن عليها الذكور مثل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

واستخدم الفريق بيانات استقصائية لأكثر من 500000 طالب في سن 15 عاما في 72 دولة، تم جمعها كجزء من برنامج 2018 لتقييم الطلاب الدوليين.

وصممت أسئلة الاستطلاع لقياس مواقف الطلاب تجاه المنافسة والثقة بالنفس والوظائف المستقبلية.

وعلى سبيل المثال، كان أحد الأسئلة التي تم تضمينها في الاستطلاع هو: "عندما أفشل، أخشى ألا يكون لدي موهبة كافية".
وكشفت الردود أن المشاركات كن أكثر عرضة من الذكور للإشارة إلى نقص المواهب عندما يفشلن أكاديميا.

وفي الوقت نفسه، كان المشاركون الذكور أكثر عرضة من الإناث لعزو الفشل إلى عوامل خارجية، مثل سوء الحظ.
وكانت هذه الصورة النمطية أقوى في البلدان المتقدمة أو الأكثر مساواة بين الجنسين، وأقوى بين الطلاب المتفوقين، وفقا للباحثين.

وأوضح الباحثون أن "الأدلة المقدمة في الورقة تشير، على وجه الخصوص، إلى أن التعرض للصور النمطية الثقافية حول القدرات الفكرية للفتيات ومواهبهن يقود الأولاد والبنات إلى تطوير مواقف وتفضيلات ربما لم تكن لديهم بخلاف ذلك. وعند إرسال هذه الرسائل، قد تحد ثقافتنا بلا داع من السلوكيات والتفضيلات والخيارات المهنية التي يفكر فيها الفتيان والفتيات".

وعلى سبيل المثال، قد يؤدي ذلك إلى اعتماد الرجال كثيرا على الموهبة والتعلم السريع، والتقليل من أهمية دور الجهد على القدرة في أداء مهام معينة، والاحتقار من الدراسة الجادة والمتعمقة، والتخلي عن العمل المدرسي.

ويعتقد الباحثون أن النتائج يمكن أن تساعد في تفسير سبب استمرار بعض الفجوات بين الجنسين في جميع أنحاء العالم.

وخلصوا إلى أن "المزيد من التحليلات تشير إلى أن الصورة النمطية التي تفتقر إلى المواهب الخام لدى الفتيات يمكن أن تفسر بعض الفجوات بين الجنسين في الثقة بالنفس وتوقع أن يعمل الطالب في وظيفة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات".

المصدر: ديلي ميل








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024