الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 05:44 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - حذرت وزارة الخارجية بحكومة الإنقاذ الوطني من استمرار الكيان الصهيوني باللعب بالنار وتجاوزاته اللا إنسانية التي تطال كافة

المؤتمرنت -
الخارجية تدعو إلى الوقوف بصرامة أمام الصلف الصهيوني
حذرت وزارة الخارجية بحكومة الإنقاذ الوطني من استمرار الكيان الصهيوني باللعب بالنار وتجاوزاته اللا إنسانية التي تطال كافة المقدسات الدينية في الأراضي العربية الفلسطينية.

وأشارت وزارة الخارجية إلى سماح كيان العدو للمجموعات الصهيونية المتطرفة بالاعتداء على المقدسات الدينية وممتلكات الشعب الفلسطيني تحت حماية عسكرية لجيش الاحتلال الذي نشر ما يقارب من ثلاثة آلاف جندي صهيوني مدججين بالأسلحة لحماية ماسميت بمسيرة الأعلام المستفزة لمشاعر الفلسطينيين والتي حذرت من تبعاتها كل الفصائل الفلسطينية تجنباً لأي تصعيد صهيوني متعمد في الأراضي المحتلة .

وقالت في بيان لها : أنه وفي ظل تلك الأوضاع الاستفزازية من قبل الكيان الصهيوني في تصريحات قياداته غير المسؤولة بشأن القدس فإن قادم الأيام ينذر بعواقب كارثية تتحمل مسؤوليتها سلطات الاحتلال الصهيوني.

وتوقع البيان رد فعل عسكري وسياسي قوي من فصائل المقاومة الفلسطينية ردا على استخدام القوة والعنف المفرط من قبل العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين العزل وتدنيس المقدسات الدينية تحت سمع وبصر المجتمع الدولي والذي لم يبدِ بعد أي ردة فعل، ولكنه وعند بدء لغة الرد بصواريخ المقاومة الفلسطينية سيتحرك كالمعتاد بطلب التهدئة.

وأكدت وزارة الخارجية أن العدو الصهيوني لن يتوقف أو يرتدع عن غيّه وعدوانه على الشعب الفلسطيني إلا بالرد القوي الرادع ومعادلة مواجهة القوة بالقوة والنار بالنار ودخول المنطقة حرباً جديدة، محذرة من أن بوادر تفجير الأوضاع في الأراضي المحتلة تتحملها السلطات الصهيونية والجهات الدولية المتغاضية عن تجاوزاتها واعتداءاتها طوال الفترة الماضية.

ودعت وزارة الخارجية كافة الدول العربية والإسلامية وحركة عدم الإنحياز إلى الوقوف بصرامة وصلابة أمام الصلف الصهيوني الذي تجاوز كل الأعراف والقوانين الإنسانية والدولية باستخدامه القوة المفرطة بحق المدنيين.

كما دعت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وحركة عدم الإنحياز إلى عمل مشترك باستخدام كل السبل الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية المتاحة وتقديم الدعم للشعب الفلسطيني، وهو الموقف الذي سيعكس رفض العالم الحر، برغم تواطؤ بعض الأنظمة التي قامت بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، لكل تلك الأعمال الجبانة التي لاتريد السلام والاستقرار في الأراضي الفلسطينية المحتلة ومنطقة الشرق الأوسط.

وأختتمت وزارة الخارجية بيانها بالتأكيد على أن كل محاولات الكيان الصهيوني ستفشل في تحقيق أحلامه العنصرية وستصطدم بصلابة صخرة المقاومة الفلسطينية وأن مدينة القدس هي العاصمة الأبدية لدولة فلسطين.
(سبأ)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024